Title of article :
علل موفّقيّت قالب مثنوي در ادبيّات فارسي و ناكامي آن در ادبيّات عربي
Author/Authors :
قهرماني مقبل، علي اصغر نويسنده ,
Pages :
17
From page :
119
To page :
135
Abstract :
قالب مثنوي به همان ميزان كه قالبي موفّق و ارجمند در ادب فارسي است، قالبي شكست‌خورده و كم‌ارزش در ادب عربي به شمار مي‌رود. دليل يا دلايل اين امر را در چه عاملي بايد جستجو كرد؟ از آنجا كه اين نوشته بيشتر بر بررسي امور صوري قالب مثنوي تكيه دارد، ما دلايل توفيق مثنوي فارسي و اسباب شكست مثنوي عربي را در تفاوت ويژگي‌هاي دو عنصر اساسيِ وزن و قافيه در شعر فارسي و عربي ريشه‌يابي كرده‌ايم؛ البتّه ويژگي عناصر فرعي ديگري چون رديف نيز در اين امر بي‌تاثير نبوده است. چنان كه روشن است اين مقاله در حوزه ادبيّات تطبيقي مي‌گنجد، از اين رو ما از «روش تطبيقي» بهره برده‌ايم.
Arabic abstract :
يُعتَبر نَمط المزدوج في الادب الفارسي من اشرف الانماط الشعريّه واكثرها نجاحاً، بخلاف ما نري في الادب العربي، اذ انّ شانه اقلّ من الانماط الشعريّه الاخري كالقصيده. نحن درسنا في هذا المقال اسباب نجاح المزدوِج في الادب الفارسي وفشله في الادب العربي وعدم اقبال الشعرا العرب عليه، فوجدنا انّ ذلك يتجذّر في اختلاف الوزن والقافيه بين النظامينِ الشعريّين، مع تاثير وجود الرديف في الشعر الفارسي في نجاح المزدوِج الفارسي، وخلوّ الشعر العربي من هذا العنصر الموثّر في موسيقي الشعر. من الجدير بالذكر انّنا تناولنا الموضوع من الجانب الشكلي اكثر من الجانب المعنوي. واخيراً انّ هذا المقال يندرج في ضمن الدراسات المقارنه فلذلك يعتمد علي «المنهج المقارَن».
Journal title :
Astroparticle Physics
Record number :
674502
Link To Document :
بازگشت