Title of article :
الدعوه الي الاصلاح الديني في ايران المعاصره واثرها علي بلوره التنميه المعرفيه
Author/Authors :
جواني، حجت اله نويسنده ,
Pages :
15
From page :
1
To page :
15
Abstract :
در پي تحولات فكري ناشي از مواجهه مسلمانان با انديشه‌هاي غربي و به خصوص واقعه مشروطه، سرزمين ايران متفكران و مصلحان بزرگ ديني را پرورش داد. شاه بيت انديشه آنان كوشش براي ارتقا انديشه ديني و نشان دادن عناصر معرفت گرايانه اسلام جهت پاسخگويي به مسايل روز است. گفتمان غالب در انديشه اين مصلحان مقوله تناسب افزايش نگرش عالمانه (دانايي) با توانايي دين اسلام در پاسخگويي به مشكلات كلامي، اعتقادي، اجتماعي و فرهنگي است. در اين مقاله به طرح انديشه‌هاي كليدي و گفتمان توسعه دانايي محور چند متفكر ديني اصلاح طلب مي‌پردازيم. ابتدا در بخش تاريخچه به طرح آراي سيد جمال الدين اسدآبادي، آيت اله ناييني، آيت اله طالقاني، استاد محمدتقي شريعتي مي‌پردازيم. سپس در ادامه به طرح آراي متفكران ذيل مي‌پردازيم : 1- مهندس مهدي بازرگان: متفكر و طراح نظريه توانايي علمي اسلام در دهه‌هاي سي و چهل شمسي است. ايشان كوشش خويش را معطوف عيان كردن ابعاد علمي تعاليم ديني نمود. 2- دكتر علي شريعتي: ايشان با تكيه بر بينش توحيدي اسلام و با استفاده از روشها و نظريه‌هاي رايج جامعه شناسي علم و اديان كوشيد تا از تواناييهاي اسلام به عنوان مكتبي پويا در عرصه حيات اجتماعي سخن گويد. پيشنهاد استفاده از عنصر "علم" و "زمان" در فرايند اجتهاد حاكي از توجه ايشان به گفتمان دانايي و نقش آن در احيا تفكر ديني و ارايه تعاليم اسلام متناسب با عصر و تكنولوژي و تمدن جديد است. 3- آيت اله مطهري: ايشان با تاكيد و توجه نسبت به بنيادهاي عقلاني اسلام، نقش عقلانيت و دانايي در توسعه و ترقي تفكر ديني و گره گشايي از مشكلات علمي و عملي جامعه اسلامي را عيان نمود.
Arabic abstract :
اِثر التطورات الفكريه الناتجه عن مواجهه المسلمين للافكار الغربيه لاسيما حادث الثوره الدستوريه فان ايران قامت بتربيه واعداد مفكرين ومصلحين دينيين كبارا. ويمثل العمل للنهوض بالفكر الديني واظهار العناصر المعرفيه في الاسلام للرد علي قضايا الساعه بيت القصيد في افكار وتصورات هولا . ان الخطاب السايد في فكر هولا المصلحين يتمثل في مقوله التناغم بين تزايد الرويه العالمه (المعرفه) وقدره الدين الاسلامي علي الرد علي المشاكل الكلاميه والعقايديه والاجتماعيه والثقافيه. ونتطرق في هذا المقال الي الافكار الاساسيه وخطاب التنميه المعرفيه لعدد من المفكرين الدينيين الاصلاحيين. بدايه وفي قسم النبذه التاريخيه نتناول ارا جمال الدين اسد ابادي وايه الله ناييني وايه الله طالقاني والاستاذ محمد تقي شريعتي . ومن ثم نتطرق الي ارا وافكار المفكرين التاليه اسمايهم وهم: 1- المهندس مهدي بازركان: المفكر وواضع نظريه القدره العلميه للاسلام في عقدي الثلاثينات والاربعينات للسنه الهجريه الشمسيه. وقد بذل جهوده لاظهار الابعاد العلميه للتعاليم الدينيه. 2- الدكتور علي شريعتي: وقد سعي من خلال الاعتماد علي الرويه التوحيديه في الاسلام والافاده من الاساليب والنظريات السايده في مجال علم الاجتماع والعلم والاديان التطرق الي قدرات الاسلام باعتباره مدرسه فاعله في الحياه الاجتماعيه. ان الاقتراح القاضي بالافاده من عنصر "العلم" و "الزمان" في عمليه الاجتهاد موشر علي اهتمامه بالخطاب المعرفي ودوره في احيا الفكر الديني وتقديم تعاليم الاسلام بما يتناسب والعصر والتكنولوجيا والحضاره الحديثه. 3- ايه الله مطهري: وقد عمل من خلال التركيز والاهتمام علي الاسس العقلانيه للاسلام علي ابراز دور العقلانيه والمعرفه في تنميه وازدهار الفكر الديني ومعالجه المشاكل العلميه والعمليه للمجتمع الاسلامي.
Journal title :
Astroparticle Physics
Record number :
680149
Link To Document :
بازگشت