چكيده عربي :
لا تبتسم أيها العربي... إلا إذا سنسمع في القريب العاجل عن دول فلسطينية
وهمية اخرى هنا وهناك، فالفصائل والحركات
والأحزاب كثيرة هناك وشهوة الحكم والسلطة
تُذهِب العقول والأرض ايضاً وتاريخ العرب تحديدًا
شاهد على ذلك بقوة. (لاحظ ان المعارك قد بدٔات
بضراوة على تحديد من سينفق حصيلة التبرعات
لغزة.. لنا لله في الدنيا والآخرة نحن العرب).
لا تبتسم ايها العربي إلا إذا.. سعيت وجاهدت
وعملت بنية صادقة على ان يتولى امور العرب
خيارهم وليس شِرارهم، فقطعاً هناك من بين
٣٤٠ مليون نسمة –هم عدد سكان الوطن العربي
بالتقريب – من يصلح كثيرًا لأن يعيد إلى هذه
الأمة عزتها ومجدها، فالخير موجود في امتنا إلى
يوم الدين.
لا تبتسم ايها