عنوان مقاله :
دراسة تطبيقيّة لروايتين «قصة حبّ مجوسيّة» لعبد الرّحمن منيف و «چشمهايش» لبزرك علوي علي ضوء مدرسة البنيويّة اللغويّة
عنوان به زبان ديگر :
بررسي تطبيقي دو رمان «قصة حبّ مجوسية»، اثر عبد الرحمن منيف و «چشمهايش»، اثر بزرگ علوي، بر اساس مكتب ساختارگرايي زباني
پديد آورندگان :
ناظميان، رضا جامعة العّبلمة الطباطبائي - قسم اللغة العربية و آدابها , مظفري، علي جامعة العّبلمة الطباطبائي - قسم اللغة العربية و آدابها
چكيده عربي :
إذا اعتبرنا النص مجموعة من ألغاز، فالرواية كنصٍ أدبيٍ ليست خارجة عن هذه القاعدة بحيث أنّ تراكيبها وعناصرها متصلةٌ وتتسم بالتلاؤم والتناسق، والمدرسة الحديثة هي المدرسة البنيوية اللغوية التي تؤمن بالنظام وقد اهتمّ البنيويون اللغويون بنسيج النص وتلاؤم عناصر النص مع بعضها البعض حيث إنهم يحللون النص بواسطة كشف العلاقة الموجودة بين جزء مع جزء آخر. وفيما يخص الرواية فإنه يتم معالجتها من خلال عناصرها المختلفة كـالشخوص وتسميتهم، الفحوي أو المغزي، التبئير، والحبكة.
يُعتبر الروائي عبدالرحمن منيف وبزرك علوي من الروائيين المحدثين في الأدبين العربي والفارسي، وفي هذا المقال نتناول تحليل وتطبيق روايتي "قصة حبّ مجوسية" لمنيف و"چشمهايش[1] " لعلوي، وتدور مجريات هاتين الروايتين حول محور رئيسي وهو عينا الحبيبة وهاتان العينان كمرآةٍ تعكس امرأة أثيرية، ومن خلال هذه الدراسة نحن بصدد كشف بعض العناصر وكيفية توظيفها من قبل الروايين وتبيين العلاقات الموجودة بين هذه العناصر. إنّ المنهج الذي سيُعتمد عليه في هذا المقال، هو المنهج التحليلي ـ التطبيقي "المنهج الأمريكي للمقارنة" وذلك بالاعتماد علي المصادر المكتبية، وبعد معالجة هاتين الروايتين، نستنتج أنّ دوراً هاماً للمرأة الأثيرية في كلتا الروايتين حيث تركز الروايتان في عيني المرأة؛ وأنّ تلاؤم الحبّ والطبيعة في كلتا الروايتين واضحة جداً، حيث إنّ الروايين كلّما يتحدثان عن الحبّ فيتحدثان عن الطبيعة؛ ونستكشف أنّ تقنيات الروايتين ذات علاقة وتلاؤم بقدر ما يمكن أن يقال أنّ البنية فيهما بنية متماسكة مترابطة.
چكيده فارسي :
اگر يك متن را بسان تكههاي يك پازل به حساب بياوريم، ميتوان گفت مسئلة اساسي در اين پازل، ارتباط و همخواني بين قطعات است. ساختارگرايان معتقدند يك متن، داراي بافت است. سازگاري ميان اجزاي اين بافت، مسئلهاي است كه لازم است بدان پرداخته شود. آنان در واقع ميخواهند رابطة يك جزء با جزئي ديگر را كشف كنند. ما در اين مقاله به تحليل و تطبيق اصول ساختارگرايي بر دو رمان «قصة حبّ مجوسية» اثر عبد الرحمان منيف و «چشمهايش» اثر بزرگ علوي خواهيم پرداخت؛ روش ما در اين پژوهش، روش تحليلي ـ تطبيقي (مكتب تطبيقي امريكايي) و استفاده از منابع كتابخانهاي خواهد بود. سرانجام به اين نتيجه خواهيم رسيد كه زن اثيري در هر دو رمان، نقش برجستهاي دارد و نيز «چشم» نقش بسزايي در رمانها ايفا ميكند. همچنين بهكارگيري فنون رماننويسي در دو رمان بسيار بارز است و در ميان اين فنون، سازگاري و همخواني نيز وجود دارد؛ تا جايي كه ميتوان گفت ساختار هر دو رمان، ساختاري مستحكم و هماهنگ است.
كليدواژه :
المرأة الأثيريّة , چشمهايش , قصة حبّ مجوسيّة , بزرك علوي , عبد الرحمن منيف , البنيويّة اللغويّة , الأدب المقارن
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها