شماره ركورد :
31514
عنوان مقاله :
دراسة مقارنة لمسرحيتي بيجماليون ("الصراع بين الفن والحياة" نموذجاً)
عنوان به زبان ديگر :
بررسي تطبيقي دو نمايشنامة پيگماليون ( با محوريت موضوع «چالش ميان هنر و زندگي»)
پديد آورندگان :
ابويساني، حسين جامعة الخوارزمي - قسم اللغة العربية و آدابها , جوكار، حسين جامعة الخوارزمي - قسم اللغة العربية و آدابها
از صفحه :
59
تا صفحه :
80
تعداد صفحه :
22
چكيده عربي :
إنّ المسرحية من الأجناس الأدبية العالمية القديمة التي مضت عليها أدوار مختلفة منذ نشأتها إلي يومنا الحاضر. هذه الأدوار التي تطور فيها هذا الفن الإنساني الجميل، وخطا خطوات واسعة نحو التقدم، هي اليونانية، والرومانية، والقروسطية، والكلاسيكية، والرومانتيكية، والواقعية. نري أنه لايخلو اليوم أدب أمة من المسرحية، والأدب العربي مارسها في العصر الحديث إذ خلا الأدب العربي القديم من هذا الفن لعوامل فنية واجتماعية ودينية. إنّ مسرحية بيجماليون لجورج برنارد شو من المسرحيات التي تلقت اهتماماً خاصاً لابتعادها في مضمونها عن المشاكل الاجتماعية والسياسية وتركيزها علي البُعد الإنساني. قام برنارد شو في هذه المسرحية بعرض مشكلة الفوارق بين طبقات المجتمع، وعَرَضَ خلالها مشكلة الفنان في تفكيكه بين الفن والحياة. كذلك من جهة أخري إنّ توفيق الحكيم كتب مسرحية بعنوان بيجماليون متأثراً بمسرحية شو، والقضية المحورية في مسرحية بيجماليون للحكيم تتمثل في مشكلة الفنان والتمزق بين الفن والحياة أيضاً. إنّ هذه المقالة تلقي ضوءاً علي تأثير المسرح الغربي علي المسرح العربي، كذلك تقوم بدراسة مقارنة بين المسرحيتين. وتقوم المقارنة هي علي أساس خصيصة من خصائص المدرسة الرمزية وهي الصراع بين الفن والحياة. إنّ المنهج في المقالة هو الوصفي- التقارني؛ ومما حصل عليه البحث هو أنّ الفنّانين: هيجنز وبيجماليون، وهما من الشخصيات الأصلية في المسرحيتين، يفضّلان فنهما، ونجاحهما فيه، علي حياة امرأتين؛ وهما إليزا وجالاتيا، وعلي مصيرهما في الحياة أيضاً. بعبارة أخري إنّ كلاً من هيجنز وبيجماليون حينما يشاهدان أنّ العناية إلي هاتين المرأتين، وجعلهما معشوقتين لأنفسهما يؤدي إلي زوال فنهما، يُقرّران ترك معاشرتهما والعودة إلي فنهما، كأنّهما لم تكونا موجودتين في الحياة.
چكيده فارسي :
نمايشنامة «پيگماليون» اثر «جرج برنارد شاو» از نمايشنامه‌هايي است كه به خاطر دوريِ مضمون آن از مشكلات سياسي و اجتماعي و همچنين تمركز آن بر بُعد انساني، توجه بسياري از ناقدان و پژوهشگران را به خود جلب كرده‌است. برنارد شاو در اين نمايشنامه مشكل اختلاف طبقاتي جامعه را طرح نموده، و در خلال آن مشكل هنرمند در تمايز ميان هنر و زندگي را نيز به نمايش گذاشته‌است. همچنين از طرف ديگر «توفيق الحكيم»، نمايشنامه‌اي با همين عنوان، با تأثيرپذيري از نمايشنامة شاو نوشته كه موضوع اصلي آن توجه به مشكل هنرمند يعني تمايز ميان هنر و زندگي است. اين مقاله با روش توصيفي ـ تطبيقي به بررسي تطبيقي اين دو نمايشنامه پرداخته و تأثير تئاتر غربي را بر تئاتر عربي نشان مي‌دهد. اين مقايسه نيز براساس يكي از ويژگي‌هاي مكتب سمبوليسم يعني چالش ميان هنر و زندگي انجام شده‌است؛ نتيجه‌هاي به‌دست‌آمده از پژوهش نشان مي‌دهد كه هيگينز و پيگماليون از شخصيت‌هاي اصلي و هنرمند دو نمايشنامه، موفقيت در هنر را بر زندگي و سرنوشت دو زن داستان يعني اليزا و گالاتيا ترجيح مي‌دهند.
كليدواژه :
توفيق الحكيم , برنارد شو , مسرحية بيجماليون , الأدب المقارن
سال انتشار :
2018
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت