شماره ركورد :
31516
عنوان مقاله :
ملامح الحركة ووظيفتها في الصور الشعرية لدى عبدالعزيز سعود البابطين
عنوان به زبان ديگر :
ويژگي‌ها و كاركرد حركت در تصاوير شاعرانة عبدالعزيز سعود البابطين
پديد آورندگان :
ميرقادري، فضل الله جامعة شيراز - قسم اللغة العربية و آدابها , عربي، موسي جامعة شيراز - قسم اللغة العربية و آدابها , خطيبي، علي جامعة شيراز - قسم اللغة العربية و آدابها
از صفحه :
103
تا صفحه :
118
تعداد صفحه :
16
چكيده عربي :
تُعدّ الحركة في الطبيعة من خصائصها المهمة وميزاتها الأساسية بحيث لانستطيع أن نجد فيها ظاهرة ثابتة غير متحركة، كذلك في الصور الشعرية فإنّ فاعلية الحركة فيها محاكاة ذاتية لما ينعكس عن صفحة روح الشاعر وما يرتسم في عقله وقلبه من خواطر وإحساسات. و أنّ التعوّد علي الصور الجامدة واحاطتها بالإنسان إحاطة شاملة قد تحدّ من تأثيرها والإحالة دون مشاهدتها، فالحركة هي التي تحطّم هذا التعوّد وتعيد الجمال للصورة. عبدالعزيز سعود البابطين كغيره من الشعراء حاول بثّ الحياة في شعره عبر المشاهد الشعرية وتجربته الشعورية مستعيناً بالحركة الناجمة عن الأفعال المستخدمة في شعره. وإنّنا في هذه الدراسة سنحاول تسليط الضوء علي كيفية خلق الصورة المتحركة والحية عند الشاعر. بما أنّ للأفعال دوراً فعّالاً في بث الحركة والحياة في الصور الشعرية ألقينا الضوء على كيفية استخدام الأفعال بأنواعها عند الشاعر في ضوء منهج توصيفي تحليلي من ثمّ توصلنا إلى أن الشاعر استخدم الأفعال الحركية الانتقالية والأفعال الحركية التي تنتهي إلي ثبات وأفعال الحركة الموضعية وقد وجدنا أنّ الشاعر قد استفاد من الأفعال الحركية الانتقالية أكثر من التي تنتهي إلي ثبات ومن الأفعال الحركة الموضعية لاسيما الأفعال الحركة الانتقالية الدالة علي الذهاب والإياب وربما يرجع هذا إلي نفسية الشاعر المتأهبة للذهاب والترحال كما أثبت الشاعر الأفعال الإنسانية للجوامد وظواهر الطبيعة شاخصة وجسّم بها حالاته النفسية والذهنية خاصة أنّه وظّف الأفعال مرتبطا بظواهر الطبيعة الحية التي زادت الصورة حياة وحركة.
چكيده فارسي :
حركت در تصاوير شاعرانه بازتابي از روح شاعر و تجسمي از خاطره‌ها و احساسات قلبي و عقلي وي است. عادت‌كردن انسان به تصاوير جامد مي‌تواند از تأثير آن بكاهد و يا مانع ديدن آنها شود. اين حركت و جنبش است كه عادت‌ را مي‌شكند و زيبايي را به تصوير بازمي‌گرداند. عبدالعزيز سعود البابطين نيز مانند ساير شاعران تلاش كرد از طريق تصاوير شعري و تجربة شعوري خود و به كمك حركت حاصل از افعال به‌كارگرفته‌شده، روح زندگي را در شعر خود بدمد. ما در اين جستار تلاش كرديم تا چگونگي خلق تصاوير زنده و پويا رادر شعر او بررسي كنيم. ازآنجايي‌كه افعال، نقش سازنده‌ايي در حركت و پويايي تصاوير شاعرانه دارند، ما با استفاده از روش توصيفي ـ تحليلي به چگونگي به‌كارگيري اين افعال با انواع گوناگونش پرداختيم. نتيجة پژوهش نشان مي‌دهد شاعر از فعل‌هاي حركتي انتقالي، حركتي منتهي به سكون و حركتي موضعي استفاده كرده‌است. در اين ميان از افعال حركتي انتقالي مانند «رفت‌وآمد» بيشتر از افعال حركتي منتهي به سكون و موضعي استفاده كرده كه شايد اين مسئله به دليل سفرهاي زياد شاعر باشد. همچنين وي رويدادهاي انساني را به جامدات و پديده‌هاي طبيعي شاخص نسبت داده و حالت‌هاي رواني و ذهني خاص خود را به كمك آن مجسم نموده‌است. به‌ويژه اينكه شاعر از افعالي استفاده مي‌كند كه با پديده‌هاي طبيعي پويا ارتباط داشته باشد تا بتواند حركت و پويايي را به تصوير شعري بيفزايد.
كليدواژه :
عبدالعزيز سعود البابطين , الحركة , الصورة الشعرية , أفعال الحركة
سال انتشار :
2018
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت