عنوان مقاله :
البوليفونية في الرواية النسوية دراسة مقارنة بين رواية «ذاكرة الجسد» ورواية «چراغها را من خاموش ميكنم»
عنوان به زبان ديگر :
چندآوايي (پوليفوني) در رمان زنانه بررسي تطبيقي رمان «ذاكرة الجسد» و «چراغها را من خاموش ميكنم»
پديد آورندگان :
اكبري زاده، فاطمه جامعه الزهرا (س)
چكيده عربي :
الرواية كجنس أدبي خاص تتميّز بخصائص متفردة كثيرة، وقد استفادت المرأة منها لخلق عالم خاص بنفسها؛ إذ قام نقد الأدب النسوي بدراسة آثار النساء الأدبية بمختلف الاتجاهات والنظريات في النقد والتحليل ومنها نظرية باختين في نقد الرواية أي "تعددية الأصوات أو البوليفونية". وبما أنّ هناك آراء مختلفة في إمكانية ظهور تعددية الأصوات في الروايات النسوية، فلذلك المقال يهتم بدراسة الروايتين النسويتين الفارسية والعربية لتبيين آليات الدموقراطية النصية وامكانية حضور الأصوات المختلفة أو عدمها وفق التصور الباختيني في البناء السوسيولوجي لنص الروايتين وحسب التحليل الداخلي للنص دون الاعتماد علي الوسائط الخارجية التكوينية له. فتُدرس أسلوبية الرواية والعلاقات الحوارية علي حدود الأنساق الداخلية مقارنة بين الرواية العربية "ذاكرة الجسد" لأحلام مستغانمي والفارسية "چراغها را من خاموش ميكنم (أنا أطفئ المصابيح)" لزويا پيرزاد بالمنهج المقارن حسب المدرسة الامريكية وعلي أساس النقد التلفيقي بين النقد النسوي والنقد الباختيني. وقد تبيّن أنّه لايمكن إصدار الحكم المطلق علي مونولوجية الروايات النسوية ورغم أنّ پيرزاد تخلق الرواية النسوية باعتلاء الصوت النسوي ولغة المرأة وفكرتها وتتجه نحو خلق رواية مونولوجية لكن مستغانمي تستخدم الاستراتيجيات السردية المختلفة ومختلف الايدئولوجيات في قضية المرأة و الوطن وتتجه نحو خلق الرواية المتعددة الأصوات أو البوليفونية.
چكيده فارسي :
رمان به عنوان نوع ادبي خاص داراي ويژگيهاي متعددي است و زنان با بهرهگيري از اين ويژگيها كوشيدهاند دنياي خويش را ترسيم كنند. نقد ادبي فمينيستي نيز براي بررسي آثار ادبي زنان از رويكردها و نظريات مختلف در نقد و تحليل بهره برده كه از آن جمله نظرية نقد رمان باختين «چندآوايي (پوليفوني)» است. با توجه به اينكه نظرات مختلفي دربارة امكان ظهور چندآوايي در رمانهاي زنانه مطرح است، لذا اين جستار، دو رمان عربي و فارسي زنانه را مطالعه ميكند تا ابزارهاي گفتوگومندي متن و امكان حضور يا نبودِ صداهاي مختلف را بر پاية نظرية باختين در ساختار جامعهشناسي متن رمان و بر اساس تحليل دروني، بدون تكيه بر نمودهاي بيروني و تكويني آن بررسي كند؛ ازاينرو بر اساس مكتب آمريكايي ادبيات تطبيقي و با تلفيق ميان نقد فمينيستي و نقد باختيني، سبك و روابط گفتوگومندي رمان در چهارچوب سياق داخلي متن دو رمان «ذاكرة الجسد» نوشتة «احلام مستغانمي» و رمان فارسي «چراغها را من خاموش ميكنم» نوشتة «زويا پيرزاد» بررسي ميشود و چنين نتيجه گرفته ميشود كه بهطوركلي نميتوان همة رمانهاي زنانه را تكآوا دانست و برخلاف پيرزاد كه رماني با به گوش رساندن صداي زنان و ظهور زبان و انديشة آنان ميآفريند و به سوي خلق رماني تكآوا حركت ميكند، اما مستغانمي استراتژيهاي مختلف روايي و ايدئولوژيهاي گوناگوني در مسئلة زن و سرزمين را به كار ميگيرد و به سوي آفرينش رماني چندآوايي متمايل است.
كليدواژه :
چراغها را من خاموش ميكنم , ذاكرة الجسد , البوليفونية
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها