شماره ركورد :
31530
عنوان مقاله :
تمظهرات الحياة المملوكية في رواية «السائرون نياماً» لسعد مكاوي (دراسة نقدية)
عنوان به زبان ديگر :
نقد و بررسي تجليات جامعة مملوكي در رمان «السائرون نياماً» اثر «سعد مكاوي»
پديد آورندگان :
رحمتي تركاشوند، مريم جامعه رازي - قسم اللغه العربيه و آدابها
از صفحه :
23
تا صفحه :
42
تعداد صفحه :
20
چكيده عربي :
لقد برع "سعد مكاوي" في تصوير معاناة المجتمع المصري في العصر المملوكي وعكس مشاكله السياسيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة والأخلاقية في روايته المتميّزة "السائرون نياماً" والّتي يتطرّق فيها إلي طبيعة الحياة البشريّة آنذاك ويعالجها بشكل مفصّل. هذا السرد التّاريخي لاحتواءه علي مادّة تاريخيّة، يعرّف القارئ علي تاريخ "مصر" في العصر المملوكي حتّي يستوعب ما تحتويه الرواية ويجعل مخاطبيه يتأثّرون بماضيهم حاثّاً إيّاهم علي المضي قدماً نحو التنمية و التطوير. من هذا المنطلق يرمي هذا المقال إلي دراسة استدعاء التّاريخ في الرواية اعتماداً علي المنهج التّأريخي في النظريّة مستخدماً الوصف والتّحليل لمناقشة الموضوع هادفاً الكشف عن المعرفة التّاريخيّة المكنونة فيها. من أهمّ النتائج الّتي توصّلنا إليها في دراستنا هذه، أنّ الروائي سعد مكاوي يبحث في روايته عن سرّ تخلّف المصريين وهزيمتهم من خلال فهم أسرار الهزائم الماضية ويعتقد أنّ مظاهر التخلّف والاستبداد وتدنّي الأخلاق واختلال الموازين ضاربة جذورها في العصور الّتي عاشتها مصر في عهد المماليك وما يعرضه مكاوي عبر روايته من الظروف العامّة السائدة علي مصر في العهود السابقة خير شاهد علي مصداقية ما ذهب إليه الراوي. زد علي ذلك أنّ الكاتب– في روايته هذه- يزيح السّتار عن استبداد بعض الحكام المصريين من جهة ووجود الفرقة والقطيعة بين أبناء الشعب المصريّ في مواجهة هذا الاستبداد والقضاء عليه من جهة أخري حتّي يعبّر عن مأساة الواقع المصري الرّاهن.
چكيده فارسي :
«سعد مكاوي» در به تصوير كشيدن درد و رنج جامعة مصري در عصر مماليك و بيان مشكلات سياسي، اقتصادي و اجتماعي آن دوران در رمان مشهور خود «السائرون نياماً» درخشيده است؛ همان رماني كه به صورت هنري، ماهيت زندگي انسان در آن زمان را با جزئياتش نگاشته‌است. اين روايت داستاني با دربرداشتن اطلاعات تاريخي، خواننده را با تاريخ مصر در عصر مملوكي آشنا مي‌سازد تا بدين وسيله محتواي رمان را بفهمد. «سعد مكاوي» مخاطبان رمانش را به تأثيرپذيري از گذشته فرامي‌خواند تا آن‌ها را ارشاد كند و به سوي پيشرفت سوق دهد؛ از اين رهگذر، مقالة حاضر مي‌كوشد تا با روش تاريخي و توصيفي ـ تحليلي و با هدف پرده برداشتن از دانش تاريخي پنهان در رمان «السائرون نياماً»، به بررسي فراخواني تاريخ در اين رمان بپردازد. مهم‌ترين يافتة اين پژوهش آن است كه سعد مكاوي در رمان خود، از طريق فهم راز و رمزهاي شكست اقوام پيشين مصر، در پي يافتن عوامل عقب‌افتادگي و شكست مصر كنوني مي‌گردد و بر اين باور است كه ريشه‌هاي عقب‌ماندگي جامعة مصري و تنزل اخلاقي و استبداد حاكم بر آن، در همان عصري نهفته‌است كه مملوكيان در مصر حكمراني مي‌كردند. نويسنده براي نشان‌دادن اين موضوع، به كالبدشكافي جامعة عصر مملوكي در قالب رمان پرداخته‌است. از جمله مهم‌ترين علل شكست مصريان در طول تاريخ، به عقيدة مكاوي، استبداد حاكمان مصري به‌ويژه در زمان مماليك و وجود تفرقه و گسستگي ميان مصريان بوده كه به‌تدريج اين عوامل زمينه‌ساز پيدايش اوضاع كنوني كشور مصر گرديده‌است.
كليدواژه :
السائرون نياماً , سعد مكاوي , العصر المملوكي في مصر , استحضار التّاريخ , الرواية التاريخية
سال انتشار :
2018
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت