عنوان مقاله :
مقارنة الأسطورة في آراء شفيعي كدكني وأدونيس النقدية
عنوان به زبان ديگر :
بررسي تطبيقي بوطيقا در اشعار شفيعي كدكني و آدونيس
پديد آورندگان :
فقهي، عبدالحسين جامعه تهران - قسم اللغه العربيه و آدابها , فصيح، صفورا جامعه الامام الخميني - قسم اللغه العربيه و آدابها
چكيده عربي :
لقد كانت الأسطورة واحدة من تلك الأدوات التعبيرية الجمالية التي اهتدى إليها الشاعر الحديث واستعان بها في شعره. توظيف الأسطورة في النصّ الشعري المعاصر مسألة في غاية الأهمية، فما من شاعر عربي أو فارسي معاصر معروف إلّا وقد وظّف الأسطورة في أعماله إمّا عن طريق الإشارات الأسطورية، أو إمّا عبر اقتباس هيكل أسطوري قديم للتعبير من خلاله عن المضامين المعاصرة. عندما يستحضر الشاعر الأسطورة، فإنّه يستحضر التاريخ والحقول المعرفية الأخرى كالخطاب الأدبي. والأسطورة في الأبين الفارسي والعربي جاءت نتيجة لتأثرهما من الأدب الغربي من جانب وللظروف السياسية والاجتماعية الحاكمة من جانب آخر. فنستطيع القول بأن لا مجال لدراسة الأسطورة من الأربعينيات حتي الثمانينيات من القرن المنصرم دون الانتباه لهذين العاملين المهمين. في هذه الدراسة نتطرق إلي تجلّي الأسطورة في أشعار الشاعر العربي الكبير أدونيس والشاعر الإيراني الشهير محمد رضا شفيعي كدكني وفق المنهج الوصفي - التحليلي لنبحث عن اشتراكاتهما وافتراقاتهما في تصوير الأساطير. وصل البحث إلي هذه النتيجة التي تدلّ علي توظيفهما المشترك للأساطير القومية والوطنية مثل زردشت والعنقاء ووشخصيات دينية وصوفية مثل الإمام الحسين (ع) والحلاج بتقنيات أدبية خاصة بالأسطورة مثل الرمز والنقاب. انفرد أدونيس باستخدامه النبيّ المسيح فيما لايأتي شفيعي بهذه الشخصية الدينية؛ كما واستخدم أدونيس أساطير آشورية وفينيقية مثل فينوس وتموز.
چكيده فارسي :
اسطوره يكي از عناصر ادبي پركاربرد در ادب معاصر عربي است كه كمتر ديوان معاصري را ميتوان يافت كه در آن از اسطوره در قالب ساختارهاي اسطورهاي يا شخصيتها و نمادها و نقابها استفاده نشده باشد. بهيقين ميتوان گفت تحليل شعر ادبي معاصر عربي بهخصوص اشعار و سرودههاي دهههاي چهل تا هشتاد بدون شناخت از اسطوره ممكن نيست. علت رواج اسطوره در شعر عربي از يكسو به سانسور حاكم بر جامعه عربي بازميگردد و از سوي ديگر تحت عنوان غربگرايي قابل تحليل است. اسطوره در نزد آدونيس و شفيعي كدكني كه هر دو از شاعران بزرگ معاصر ايران و عرب محسوب ميشوند، رنگ بومي به خود گرفتهاست. اسطورههاي يوناني، فنيقي و آشوري در شعر آدونيس و اسطورههاي ملي در شعر شفيعي كدكني از اين رويكرد حكايت ميكند؛ اما مذهب و تصوف نزد هر دو شاعر بهخوبي نمايانگر شدهاست. هر دو به حلاج و امام حسين اشاره دارند. آنچه در بُعد مذهبي اسطورههاي شعر آدونيس جلوهگر است، حضور حضرت مسيح (ع) است كه زبان اسطورهاي به خود گرفتهاست و البته شفيعي كدكني در اين زمينه سرودهاي همپاي آدونيس ندارد. نكته مهم اينكه هر دو شاعر با رويكرد انسانگرايي، توجه جدي به مقولة «انسان كامل» دارند.
كليدواژه :
شفيعي كدكني , الأسطورة أدونيس , الأدب الفارسي , الأدب العربي
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها