عنوان مقاله :
دلالة العنوان وبنية الاستهلال في شعر بدر شاكر السياب (ديوان «شناشيل ابنة الجلبي» أنموذجًا)
عنوان به زبان ديگر :
معناشناسى عنوان و ساختار مطلع در شعر بدر شاكر السياب (مطالعة موردي: ديوان «شناشيل ابنة الجلبي»)
پديد آورندگان :
خزاعل، قيس جامعة آراك - قسم اللغة العربية وآدابها , شهبازي، محمود جامعة آراك - قسم اللغة العربية وآدابها , مختاري، قاسم جامعة آراك - قسم اللغة العربية وآدابها , اناري بزچلويي، ابراهيم جامعة آراك - قسم اللغة العربية وآدابها
چكيده عربي :
إنَّ العلاقة السياقية القائمة بين بنية العنوان وبنية الاستهلال ونص القصيدة بشكل عام، كعلاقة الرأس بسائر أجزاء البدن، والمتلقي عند رجوعه إلى بنية العنوان يستطيع أن يرفع الغموض المحتمل في نص القصيدة عبر تلك العلاقة القائمة بين العنوان والاستهلال والنص، لذلك عمد هذا المقال حسب المنهج الوصفي-التحليلي إلي دراسة ذلك الترابط الدلالي القائم بين العنوان والاستهلال ضمن الغور في عيّنات من شعر السياب وعنوانات قصائد ديوانه "شناشيل ابنة الجلبي". وقد توصّلت نتائج هذا البحث إلى أنّها تُوجد مغايرة شكلية تامة بين العنوان والاستهلال في 23 قصيدة من ديوان "شناشيل ابنة الجلبي" ممّا يؤكّد وجود إحدى سمات الحداثة الشعرية لدى السياب، كما أنَّ شعر السياب من حيث الاستهلالات الاسمية في مراحله اللاحقة تطوّر تطورًا فنيًا واضحًا. كذلك إنَّ ظاهرة البدايات الطقسية في شعر السياب ظاهرة شعرية مشهودة، وظّفها الشاعر كتهيئة وتمهيد ومنطلق للتعبير عمّا في باطنه من مشاعر واضطرابات ومعاناة لكنه ضمن تطوّره لهذا البناء الطقسي بدأ يتجاوز مرحلة التهيئة والتمهيد، فيدخل في مخاطبة عناصر الطقس بشكل مباشر كما فعل في قصيدة مثل "سِفر أيوب" الخامسة.
چكيده فارسي :
بيشك ارتباط ساختارى ميان عنوان، مطلع و متن قصيده به طور عام مانند ارتباط ميان سر با ساير اجزاي بدن است. چهبسا مخاطبِ شعر هنگام مراجعه به ساخت و تركيب عنوان، ميتواند پارهاي از ابهامات موجود در متن قصيده را از ذهن خود برطرف نمايد. پژوهش پيش رو در نظر دارد با روش توصيفي ـ تحليلي و با تكيه بر نمونههايي از شعر سياب و عنوانهاي قصيدههاي مجموعة «شناشيل ابنة الجلبي» اقدام به خوانش و بررسي ارتباط معنايي قائم ميان عنوان و مَطلع نمايد. اين پژوهش به نتايجي همچون وجود تباين و مغايرت ظاهري كامل ميان عنوان و مطلع در 23 قصيده از ديوان مذكور دست يافته كه اين امر به اثبات يكي از ويژگيهاي بارز مدرنيتة ادبي نزد سياب ميانجامد؛ همچنين شعر وي از لحاظ مطلعهاي اسمي در مرحلة پاياني شعر و زندگي او دگرگوني و پيشرفت قابل ملاحظهاي يافتهاست. در ضمن شروعها و مطلعهاي شعري داراي ساختار موسمي (فصلي) در شعر سياب به پديدهاي آشكارا تبديل شده كه شاعر در ابتدا اين ساختار را فقط به عنوان مقدمه و زمينهسازي براي ابراز احساسات و پريشانيها و رنجهاي دروني خود به كار ميبرده، سپس به كاربرد اين ساختار و شروع موسمي رونق بخشيده و آن را از مرحلة زمينهسازي خارج كرده و شروع به مورد خطاب قرار دادن عناصر طبيعت و پديدههاي فصلي به طور مستقيم نموده كه اين امر را ميتوان در قصايدي مانند «سِفر أيوب» مشاهده كرد.
كليدواژه :
البداية الطقسية , بنية الاستهلال , عنوان القصيدة , بدر شاكر السياب , الأدب المعاصر
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها