شماره ركورد :
31672
عنوان مقاله :
انزياح السطر الشعريّ في شعر محمّد إبراهيم أبي سنة وأحمد شاملو؛ دراسة مقارنة
عنوان به زبان ديگر :
آشنايي‌زدايي سطر شعري در شعر محمّد ابراهيم ابو سنه و احمد شاملو، بررسي تطبيقي
پديد آورندگان :
حسيني اجداد، اسماعيل جامعة غيلان - قسم اللغة العربية وآدابها , پورحشمتي، حامد جامعة الرازي كرمانشاه
از صفحه :
1
تا صفحه :
22
تعداد صفحه :
22
چكيده عربي :
لقد انبري الشعر المعاصر يبحث عن طرق شتّي ترسّخ دور المفردات والتراكيب، وتتيح الهروب من رتابة كلّ ما هو معهود وتقليديّ، وهذا ما جعل الشاعر يستجير بطرائق بصريّة تناسب تعبيره ويغدق علي تصاميم قصيدته الشكليّة بنية معماريّة جديدة تتناسق مع مدلول المفردات وتنضيدها السطريّ. من هذه الطرق اتّباع انزياح السطور الشعريّة حيث ينتشر بجلاء في الشعر العربيّ والفارسيّ المعاصر، وقد بيّنت لنا الجولة في قصائد الشاعرين محمّد إبراهيم أبي سنة وأحمد شاملو أنّهما يتمسّكان في حنايا سطورهما بتقنيات بصريّة عالية لنقل تجاربهما الشعوريّة ورؤاهما الفكريّة. تحاول هذه الدراسة باتّباعها المنهج الوصفيّ - التحليليّ أن تتناول أهمّ وظائف السطر الشعريّ في مستوياته الانزياحيّة المتفشّية لدي الشاعرين معتمدة في تطبيقها علي المدرسة الأمريكيّة للأدب المقارن. يدلّ مجمل حصيلتها علي أنّ الشاعرين أقبلا في قصائدهما علي أهمّ انزياحات السطر الشعريّ كأسلوب التموّج السطريّ الّذي يُظهر مدي تأثير وطأة الملابسات الحرجة علي نوع كتابتهما، والهبوط التدرّجي الّذي يوحي بانهيار المضامين متزامناً مع هبوط المفردات الشكليّ مسرعاً وبطيئاً، وأيضاً التشكيل العموديّ الّذي يأتي لديهما في موقفي التساوي الافتتاحيّ والتساوي الضمنيّ للأسطر، وفي النهاية أسلوب الصمت الّذي قد ينطلق من تنقيط الصمت القصير نحو تحقيق الصمت النقطيّ الطويل.
چكيده فارسي :
شعر معاصر در پي يافتن روش‌هايي براي تحكيم نقش واژگان و تركيب‌ها و گريز از يكنواختي كاركردهاي ملموس و سنتي آن‌هاست. اين موضوعي است كه شاعر را بر آن داشته تا به شيوه‌هاي بصري متناسب با بيان خود دست زند و به طراحي‌هاي شكلي قصيده خود يك ساختار معماري جديد متناسب با مضمون واژگان و چينش سطري آن‌ها اضافه نمايد. ازجمله اين شيوه‌ها، پيگيري آشنايي‌زدايي سطرهاي شعري است كه به‌روشني در شعر معاصر عربي و فارسي به چشم مي‌خورد، به‌ويژه اين گذار ما در قصايد محمدابراهيم ابو سنه و احمد شاملو بيانگر آن است كه دو شاعر در لابه‌لاي سطرهاي خود قائل به تكنيك‌هاي انعطاف‌پذيري بصري والايي به‌منظور انتقال تجربه‌هاي احساسي و آراء فكري خود هستند. اين پژوهش با درپيش‌گرفتن روش توصيفي ـ تحليلي در پي پرداختن به مهم‌ترين كاركردهاي سطر شعري در سطوح شايع آشنايي‌زدايي آن نزد دو شاعر با تكيه بر مكتب ادبيات تطبيقي آمريكاست. نتيجة تحقيق نشان مي‌دهد دو شاعر به مهم‌ترين كاركردهاي آشنايي‌زدايي سطر شعري در قصايد خود توجه نشان دادند؛ نمونة آن شيوة موج‌دار بودن سطري است كه نشان‌دهندة ميزان تأثيرگذاري فشار شرايط سخت بر نوع نوشتار آن‌هاست. همچنين در شعر هر دو شاعر، سقوط تدريجي سطري بر سقوط معنايي سريع و آهسته، هم‌زمان با سقوط شكلي واژگان حكايت دارد؛ ساختار عمودي سطري در دو موقعيت تساوي افتتاحي و تساوي ضمني سطرها به كار مي‌رود و در پايان تكنيك سكوت كه گاهي از نقطه‌گذاري براي بيان سكوت كوتاه شروع مي‌شود و به سكوت نقطه‌اي طولاني ختم گردد.
كليدواژه :
المقارنة , أحمد شاملو , محمّد إبراهيم أبو سنة , السطر الشعريّ , الانزياح
سال انتشار :
2019
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت