شماره ركورد :
31681
عنوان مقاله :
سيميائية العنونة ووظائفها الدلالية في ديوان «نوبات شعرية» لصالح الطائي
عنوان به زبان ديگر :
نشانه‌شناسي عنوان و كاركردهاي معنايي آن در ديوان «نوبات شعريه» صالح طائي
پديد آورندگان :
بلاوي، رسول جامعة الخليج الفارسي - قسم اللغة العربية وآدابها , زارع، ناصر جامعة الخليج الفارسي - قسم اللغة العربية وآدابها , غانمي اصل عربي، مينا جامعة الخليج الفارسي - قسم اللغة العربية وآدابها
از صفحه :
63
تا صفحه :
80
تعداد صفحه :
18
چكيده عربي :
العنونة ظاهرة حديثة بزغت خلال السنوات الأخيرة في ساحة النقد وتُعدّ من أبرز الموضوعات التي تطرّق إليها النقد الحديث في مجال النظريّات السيميائية. فبات العنوان في ميادين الدراسات النقدية، موضوعاً رئيسياً لا هامشياً خاض فيه الكثير من الباحثين. لذلك يتوجّب على المؤلف أن يولي عناية خاصة بالعنوان باعتباره عتبة من العتبات النصية والنقطة المشتركة بين المتلقي والنص. ولإيضاح هذه الأهمّية وكشف المجهول في العنوان، استفدنا من المنهج السيميائي لفكّ عُقدة العناوين من خلال تطبيقها على العناوين المختارة من ديوان الشاعر العراقي صالح الطائي المعنون بــــ "نوبات شعرية". الغرض من هذا البحث وفقاً للمنهج الوصفي-التحليلي وعبر دراسة العناوين سيميائياً، هو أن نكتشف عن مدى تأثير هذه العناوين على القارئ وما تتركه من أثر في نفسه ونهدف إلى العلامات المستترة فيها وتوضيح البواعث في اختيارها عناويناً تتصدّر القصيدة. وفي ختام هذا البحث توصّلنا إلى نتائج نستخلص أهمّها: إنّ الدلالات الوطنية هي من أبرز الدلالات الطاغية على العناوين، ونجد أيضاً تلاقي المضامين السياسية مع الوطنية على غِشاء العناوين مما يدلُّ على انشغال الشاعر وانغماسه بهذه القضايا، ومن ثمَّ، قليلاً ما يصدم العين عنوان مفرد فالجمل الاسميّة تمتّعت بالريادة في هذا الحقل كونها تدلّ على نوعٍ من الثبوت في النضال والاستمرارية في هذا الطريق. وأمّا العبارات التي استخدمها الشاعر ليعنون بها قصائده، فما هي إلّا مرآة تعكس ما يمرّ بوطنه؛ بحيث أنّه استعار بعض الحوادث التي مرّت بها العراق كــ "سبايكر" و"الانتخابات" تسمية لعناوينه.
چكيده فارسي :
عنوان، به اعتبار سرآغاز هر متني ازجمله شعر، آغازگاه تلاقي متن و خواننده است. اهميت اين آغازگاه بر ناقدان پوشيده نبوده و نيست. بر پاية اهميتي اين‌چنين است كه در سال‌هاي نه‌چندان دور نشانه‌شناسي عنوان، توجّه ناقدان را سخت به خود معطوف كرد و از آن پس به مثابة رويكردي نوپديد پا به قلمرو نقد نهاد. اين نوشتار با كاربستِ چنين رويكردي در شماري از عناوين برگزيده از ديوان «نوبات شعريه» صالح طائي، در پيِ بازنمودنِ دلالت‌هاي پنهان آن عناوين است. اين پژوهش با روش توصيفي ـ تحليلي و بر پاية رويكرد نشانه‌شناسي، مي‌كوشد از يك‌سو ميزان اثرپذيري خواننده را از عناوين اشعار بررسي كند و از ديگر سوي، قصد و غرض شاعر را از انتخاب عناوين بازنمايد. يافته‌هاي پژوهش نشان مي‌دهد كه شمار درخورِ توجهي از عناوين، داراي درون‌مايه‌هاي سياسي با وجه غالب مضامين ميهني هستند و اين خود نشان از وطن‌دوستي شاعر دارد. در ميان عناوين برگزيده، جمله‌هاي اسمي فراواني ديده مي‌شود كه بازتابندة حوادث ميهن شاعر، عراق است و يكسر دلالت بر استمرار مبارزه براي ميهن دارند. به گونه‌اي كه برخي سروده‌هايش را به وقايعي همچون «سبايكر» و «انتخابات» و ديگر موارد، نام‌گذاري كرده‌است.
كليدواژه :
ديوان «نوبات شعرية» , صالح الطائي , الدلالات , العنوان , السيميائية
سال انتشار :
2019
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت