شماره ركورد :
31834
عنوان مقاله :
آليّات الخطاب التهكّمي و اتّجاهاته في شعر «سميح القاسم»
پديد آورندگان :
طالبي قره‌قشلاقي ، جمال جامعة فرهنكيان - قسم اللغة العربية و آدابها , بابازاده اقدم ، عسكر جامعة العلوم القرآنية - قسم اللغة العربية و آدابها
از صفحه :
43
تا صفحه :
58
تعداد صفحه :
16
چكيده فارسي :
يستغرق موضوع المقاومه جزءا مهمّاً من الشّعر العربي الحديث؛ ويعتبر سميح القاسم أحد أشهر الشعراء العرب الذين ارتبط اسمهم بشعر الثوره والمقاومه من داخل أراضي عام 1948. يقوم شعره علي الواقعيه الثوريه، وفيه تحدّ ودعوه إلي الكفاح، ومعظم قصائده ذات مضامين ثوريه. والقارئ لشعر القاسم المقاوم يري أنّه وظّف آليه مؤثّره لا نجد مثيلاً لها لدي الشعراء الأخرين، وهي الخطاب التّهكّمي. هذه الدراسه ناقشت آليّات الخطاب التهكّمي في شعر سميح القاسم وفقاً للمنهج الوصفي ـ التحليلي، وتوصّلت إلي بعض نتائج أهمّها أنّ موضوع المقاومه رغم أنّه يتعلّق بجميع شعراء الأرض المحتلّه وخارجها، لكنّ الذي يميّز القاسم هو رؤيته التهكّميه في مواجهه العدوّ وتحدّيه، وكذلك أسلوبه المتميّز الذي جعله رائد لهذا الفنّ الشعري. هذا من جانب، ومن جانب آخر غيّر دلالات بعض الألفاظ والأعلام في خطابه التّهكمي للنيل من العدوّ الصهيوني، ولاحظنا ذلك في وقوفه وراء قناع الشنفري ومزج ذلك بمفارقه الموقف. وقد تهكّم في خطابه السياسي المقاوم علي ثلاث: الأوّل: الاحتلال الإسرائيلي والدّوال المواليه له، والثّاني: قاده العرب وحكّامه، والثالث: الأنا الفلسطيني، فحمّلهم مسؤوليه الأوضاع المتأزمه في الأراضي المحتلّه.
كليدواژه :
الأدب المقاوم , الشعر الفلسطيني , سميح القاسم , الخطاب التهكمي
سال انتشار :
2017
لينک به اين مدرک :
بازگشت