شماره ركورد :
31888
عنوان مقاله :
صيغ الأمر و دلالاتها المُختلفة في خُطب نهج البلاغة
پديد آورندگان :
صباغ جعفري ، سيد مرتضي بجامعة خوارزمي - قسم اللغة العربيّة وآدابها , شريف عسكري ، محمد صالح جامعة خوارزمي - قسم اللغة العربيّة و آدابها
از صفحه :
649
تا صفحه :
673
تعداد صفحه :
25
چكيده فارسي :
إذا كان الأمر في اللغة مُخصّصاً لتحصيل الفعل علي وجه الاستعلاء والإلزام، وهو الدلالة الحقيقيّة له، فإنّ الأمر كغيره من الأساليب الإنشائيّة الأخري كثيراً ما تتولّد منه دلالات مجازيّة بمعونة قرائن الأحوال.وتهدف هذه المقالة معرفه صيغ الأمر الوارده في خُطب نهج البلاغه، ودراستها دراسه نحويّه، بلاغيّه، والكشف عن الدلالات البلاغيّه المختلفه الكامنه وراء هذا الأسلوب، لذلك تقوم باستقرائها في نصوص الخُطب وتقويمها دلاليّاً وفق المنهج الوصفيّ التحليليّ. ظَهر من خلال هذه المقاله أنّ الأمر ورد في خطب نهج البلاغه بصيغه المختلفه، وبنسبه كبيره مقارنه بالجمل الطلبيّه الأخري، وأنّ لصيغ الأمر في خُطب نهج البلاغه دلالات مختلفه منها ما يدلّ على طلب الفعل على وجه الاستعلاء مع اللزوم، وهو الأمر الحقيقي، ومنها ما يخرج إلى دلالات بلاغيّه ليعبّر بها الإمام عليه السلام عمّا اختلج في مكنونات صدره من مشاعر وأفكار ، وأنّ هناك ثلاث (3) دلالات ترد بكثره، وهي: الندب، والنصح والإرشاد، والدعاء. وقد جاءت دلالات أخري، ولكنّها لم تكثر كثره هذه الدلالات، وهذا الخروج ينمّ عن قيمه القضيّه الدلاليّه في تفكير الإمام البلاغيّ.
كليدواژه :
صيغ الأمر , نهج البلاغة , الدلالة الحقيقيّة , الدلالة المجازيّة
سال انتشار :
2016
لينک به اين مدرک :
بازگشت