عنوان مقاله :
معالجة اللسانيات الوظيفية في آيات متحلية باشراط الساعة، الجزء التاسع و العشرون و الثلاثون من القرآن الكريم نموذجا
پديد آورندگان :
عزيزخاني ، مريم جامعة أصفهان - قسم اللغة العربية و آدابها , سليمانزاده نجفي ، رضا جامعة أصفهان - قسم اللغة العربية و آدابها , خاقاني اصفهاني ، محمد جامعة أصفهان - قسم اللغة العربية و آدابها
چكيده فارسي :
الاتجاه الوظيفي له مدارس مختلفة منها مدرسة لندن، وهذه المدرسة لها موسسون من ابرز موسسيها البروفيسور مايكل هاليدي الذي طوّر النظرية فيرث السياقية ثم وضع نظرية لسانية اسماها النحو النسقي (النظامي). هذه النظرية مبنية علي اساس تعدد وظائف اللغه. في هذه المقالة، مع استخدام المنهج الوصفي التحليلي سنحاول ان نعالج آيات متحلية باشراط الساعة معالجة لسانية في ثلاث وظائف تجريبية، تبادلية و نصية معتمدين علي نحو هاليدي النظامي. مع التركيز علي الوظيفة التجريبية، تبيّن انّ النشاط المادي تكرّر كثيرا و هذا التكرار يتفق مع سياق الآيات؛ لانّ الفضاء المضطرب قبل يوم القيامة يقتضي الاستفاده من افعال تدلّ علي الحدث.في معالجة الوظيفة التبادلية، راينا انّ قطبيه كل الآيات موجبه وهناك آيات حافله بالصيغة المعرفتية وبالصيغة الاخبارية وبالافعال الماضية للاشعار بقطعية حوادث قبل يوم القيامة. بعد تحليل الوظيفة النصية، راينا انّ المبتدا المركب يحتلّ مكانا واسعا في الآيات واستقرار المعلومات الجديدة في مكان المبتدا يبيّن انّ ما يقع في القيامة جديد للناس. مع دراسة انسجام الآيات، تبيّن انّ الانسجام النحوي يلعب دورا بارزا في اتحاد الآيات.
كليدواژه :
اللسانيات الوظيفية , نحو هاليدي النظامي , القرآن , اشراط الساعة