شماره ركورد :
31963
عنوان مقاله :
البنية الصوتيّة في شعر توفيق زيّاد (قصيده هنا باقون نموذجاً)
پديد آورندگان :
خضري ، علي جامعة خليج فارس - قسم اللغة العربية وآدابها , بلاوي ، رسول جامعة خليج فارس - قسم اللغة العربية وآدابها , بياد ، صغري جامعة خليج فارس - قسم اللغة العربية وآدابها
از صفحه :
37
تا صفحه :
52
تعداد صفحه :
16
چكيده فارسي :
البنية الصوتيّة تُعدّ من أهمّ جوانب الدراسات اللغويّة في العصر الحديث و تُعتبَر من أبرز المستويات الأسلوبية؛ لأنّ الصوت يؤثّر على المتلقّي تأثيراً عميقاً و يساهم في تحديد المعنى و إبراز الدلالة في الكلام و يقوم بتمييز النصّ عن سائر النصوص موسيقيّاً و نغمة. فهذا البحث دراسة صوتيّة لقصيدة هنا باقون التي تُعتبَر من أشهر قصائد الشاعر الفلسطيني توفيق زيّاد حول الفلسطينيين وهو يدعوهم إلى المقاومه حتّى يصلوا إلى الحريّة. والمنهج الذي اخترناه لمعالجه هذا البحث هو المنهج الوصفي ـ التحليلي وقد اعتمدنا على الإحصاء عند اللزوم.  يهدف هذا البحث إلى دراسة البنية الصوتيّة ودور الأصوات في التعبير عن مشاعر الشاعر ودلالاتها التي غلبت على القصيدة للوصول إلى جماليّات رائعة تكمن وراءها، كما يحاول أن يدرس البناء الصوتي من خلال رصد بعض ظواهره مثل: (الصوت المجهور، والمهموس، و الشدّة، والرخوة، وتكرار الأصوات و أغراضها وكذلك العلاقه بين الصوت و المعنى) لإلقاء الضوء على أهميّة الصوت في بناء القصيدة هنا باقون و مدى تأثيره. ومن النتائج التي توصّلت إليها هذه الدراسة هي: نسبة توظيف الشاعر للأصوات المجهورة و الشديدة أكثر من الأصوات المهموسة والرخوة، حتّى يلقي الشاعر روح الثوره والحماسه في نفس المخاطب، ونلاحظ في تكرار بعض الأصوات دلالات تكمن فيها، مثل تكرار صوت الراء يدلّ على حركة مستمرّة في الدعوه إلى الجهاد، و صوت الشين لبيان انتشار روح المقاومة، و صوت الألف يدلّ على الصيحه الممتدّة من انفعالات و خلجات تجيش في صدر الشاعر، فالجرس الناتج عن تكرار هذه الأصوات يزيد موسيقى القصيدة.
كليدواژه :
الشعر الفلسطيني المعاصر , البنية الصوتيّة , المقاومة , توفيق زيّاد , قصيدة هنا باقون
سال انتشار :
2017
لينک به اين مدرک :
بازگشت