شماره ركورد :
31981
عنوان مقاله :
موتيف النخلة و الزيتونة في شعر سميح القاسم
پديد آورندگان :
روشنفكر ، كبري جامعة تربيت مدرس - قسم اللغة العربية و آدابها , پورحشمتي ، حامد جامعة رازي - قسم اللغة العربية و آدابها
از صفحه :
97
تا صفحه :
118
تعداد صفحه :
22
چكيده فارسي :
تحتلّ بعض الأفكار و الأحداث مكانة مرموقة في معيشة البشر و مثلما تتحوّلان إلي جزء من هواجسه الّتي تدفعه إلي المزيد من الإلحاح و التكرير، حتّي انّها تظلّ له ميسما ذاتيّا ملازما قد يصوّرها متعمّدا أو عفو الخاطر، ولكن تكرار هذه الصورة المعبّرة عن الهواجس علي التوالي يدلّ علي أنّه ينهض بما لايُطّلع علي واقعه بحكم العادة؛ فقد يظهر هذا التكرار بالرغم من أنّه ظاهرة نقديّة لغويّة موتيفا يعتبر عنصرا بنائيّا في النص الشعريّ متجلّيا في العلامات والدلالات اللتين يوظّف من خلالهما الشاعر الرموز والصور الشعريّه ليضفي علي شعره ميسم الجمال والخلابيّه. إنّ الموتيف في الشعر سميح القاسم يحظي بأهمّيه بالغه ويمنح المتلقّي مفتاحا يفتح به الفكره الكامنه في نصّه وسواء أيكون اسما أو فعلا أو جمله، يتبدّل إلي نقطه مركزيّه يحوم حولها شعره؛ ففي بعض الأحيان لينال رؤيه معيّنه يتمسّك بالتكرار الّذي يرافق الإلحاح علي هاجسته اللحظويّه مثل توظيفه موتيفي النخل والزيتون اللذين بلغ تكرارهما علي الترتيب 51 و69 مرّة في أشعاره متناسبا مع الأهداف المقاوميّه الّتي يطالب بها المقتضي الشعريّ حيث يحمل الأول منهما رموزا للإستقامه، و النشاط، و الحياه الجديدة و يوحي الثاني بالتجدّد، و العمران، و تراث الشاعر الدينيّ الّذي انعقد بأحاسيسه الوطنيّه. تحاول هذه الدراسه تسليط الضوء علي توظيف موتيفي النخلة و الزيتونة في شعر سميح القاسم مع الإشارة إلي المعطيات الإحصائيه من تكرارهما في الأشعار، و الإعتماد علي الطريقة الوصفيّة  التحليليّه الّتي تساعد علي تحليل النصوص الأدبيّة و فكّ الرموز و دلالات فيها.
كليدواژه :
الشعر الفلسطينيّ المعاصر , الموتيف , سميح القاسم , النخلة , الزيتونة
سال انتشار :
1394
لينک به اين مدرک :
بازگشت