شماره ركورد :
31986
عنوان مقاله :
مظاهر المفارقه في قص لمن نغنّي؟ لأحمد عبدالمعطي حجازي
پديد آورندگان :
رستم پورملكي ، رقية جامعه الزهراء (س) - قسم اللغة العربية وآدابها , خزعلي ، إنسية جامعه الزهراء (س) - قسم اللغة العربية وآدابها , غلامي ، مريم جامعه الزهراء (س) - قسم اللغة العربية وآدابها
از صفحه :
43
تا صفحه :
62
تعداد صفحه :
20
چكيده فارسي :
إنّ المفارقة هي لغة اتصال سرّي بين الكاتب والقارئ، ومن جمالياتها هي: الإيجاز والتغريب وازدواجيه المعني، وهي من أفضل وسائل التعبير بأسلوب غير مباشر، لإصلاح مثالب المجتمع؛ أمّا البحث فتناول المفارقه لغةً واصطلاحًا معتمدًا علي أهمّ المؤلفات في المفارقه، يلي ذلك عناصر المفارقه وأهدافها، مركزا علي دراسه تجليات المفارقة في قصيدة لمن نغنّي؟! للشاعر المصري المعاصر أحمد عبدالمعطي حجازي. (1950) والبحث اعتمد على المنهج الوصفي التحليلي، ويبرز ذلك من خلال تتبع أجزاء المفارقة وعناصرها، وتحليل تجليات المفارقة في القصيدة المختارة وهي quot;لمن نغنّي؟! quot;، ومحاوله استنطاقها لبيان الدور الذي أدّته في تجربة الشاعر. توصل البحث إلى أنّ القصيدة المدروسة هي كمسرحية تعتمد فيها المفارقة علي الغموض، واتّسم صاحبها بالسذاجة والغفلة أحيانا؛ إنّ الشاعر استخدم شتّي أنواع المفارقة من اللفظية، والدرامية، والنغمية كأسلوب غير مباشر؛ لإظهار الظروف السائدة في مسقط رأسه مصر الّتي كبت فيها صوت الحرية، متمنيا إصلاح المجتمع.
كليدواژه :
المفارقة , الشعر المصري الحديث , أحمد عبدالمعطي حجازي
سال انتشار :
1395
لينک به اين مدرک :
بازگشت