شماره ركورد :
32031
عنوان مقاله :
تضخّم الذكريات الماضية (تحليل أسباب الإعجاب بالتراث العلمي والأدبي الإسلامي عند الكتّاب العرب بعد هجمة المغول)
عنوان به زبان ديگر :
تورم خاطرات گذشته (آسيب‌شناسي شيفتگي نويسندگان مسلمان به ميراث علمي و ادبيِ اسلامي پس از يورش مغول)
پديد آورندگان :
ايمانيان، حسين جامعة كاشان - قسم اللغة العربية وآدابها
از صفحه :
205
تا صفحه :
230
تعداد صفحه :
26
چكيده عربي :
إن النفسية المتأزمة للإنسان المسلم بعد هجمة المغول، إما تهرب من الواقع وتسير في ماوراء الطبيعة وإما تعجب بماضيها الكامل والذهبي فتنفرّ من كلّ ما يُشمّ منه رائحة الإبداع ومن كل ما يتّسم بطابع غير إسلامي. إنّ نتيجة هذه الظاهرة في مجال الشعر هي الاهتمام بالتأويلات اللامعقولة والاستعارات الغريبة والبعيدة والنظم علي طرق الشعراء الماضيين، كما تؤدّي في المجال العلمي إلي إعادة قراءة الكتابات الماضية وفهمها وإعادة كتابتها وعدم الإبداع فيها. فنحن في المقال الحاضر، بعد إشارة عابرة إلي أسباب ازدهار حركة التأليف والكتابة في العصر التالي لهجمة المغول والمعروف بفترة الانحطاط، نعالج ظاهرة اهتمام مؤلفي هذه الفترة بكتابة الحواشي والشروح علي المؤلفات السابقة؛ ونعتقد أن هذه الرغبة المقدسة نحو المؤلفات السابقة وتلخيصها أو شرحها، تُعدّ نوعاً من الاهتمام بالتراث الإسلامي العربي والذي يجب البحث عن جذورها في اتساع روح التقليد عند الشعب المسلم في هذه الفترة وفي حنينهم الشديد إلي الماضي. كما يمكن القول إن هذه النظرة التقليدية إما تتحدّر من الآراء النقدية الرائجة في العصر ومن الوظائف التي عيّنها النقاد للكتاب والشعراء وإما تعود إلي الظروف النفسية والاجتماعية والسياسية أو الاعتقادية التي عاشها الإنسان المسلم وساقته إلي عقلية مختلفة عما كان رائجاً في سائر العصور.
چكيده فارسي :
روان بحران‌زدة انسان مسلمان پس از يورش مغول يا به گونه‌اي ماليخوليايي از واقعيت مي‌گريزد و در جهان تخيل و ماورا پرسه مي‌زند و يا شيفتة گذشتة ـ به گمان او ـ كامل و زرين خود مي‌شود و از هر چه بوي نوآوري، تازگي و يا حتي غيراسلامي داشته باشد، بيزار مي‌گردد. پيامد چنين امري در حوزة شعر، توجه به تأويل‌هاي غيرمنطقي و استعاره‌هاي دور و غريب و نظم بر شيوة گذشتگان است و در حوزة نگارش علمي، بسنده‌كردن به بازخواني و بازنويسي نوشته‌هاي گذشته و عدم نوآوري و طرحي نو درانداختن. در جستار پيشِ رو، پس از نگاهي گذرا به علت اين امر، به چرايي گسترش پديدة شرح و حاشيه يا گزيده‌نويسي نويسندگان عرب‌زبان اين دوره مي‌پردازيم. به باور ما چنين گرايشي به نوشته‌هاي پيشين و شرح و گزيده كردن آنها، نوعي توجه به ميراث عربي ـ اسلامي است كه ريشة اصلي آن را بايد در گسترش روحية تقليد در اين دوران و نيز نگاه همراه با حسرت و احترام به گذشته جست‌وجو كرد؛ نگاهي كه از يك ‌سو، تحت تأثير ديدگاه‌هاي نقادانة رايج در عصر و وظايفي است كه سخن‌سنجان اين دوره براي شاعر و نويسنده تعيين كرده‌اند و از ديگر سو به شرايط رواني، اجتماعي، سياسي و باوري انسان مسلمان در آن دوره برمي‌گردد.
كليدواژه :
علم النفس الاجتماعي , كتابة الشروح والحواشي , التقليد , التراث , هجمة المغول
سال انتشار :
2016
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت