شماره ركورد :
32042
عنوان مقاله :
بصرية الصورة الشعرية في وصف لحظة الرحيل و دلالاتها الفنيّة في المعلقات السبع (مختارات الزوزني نموذجاً)
عنوان به زبان ديگر :
تصويرسازي بصري در وصف لحظة فراق و دلالت‌هاي واقعي آن در معلقات سبع (مختارات زوزني)
پديد آورندگان :
نهيرات، احمد جامعة كردستان - قسم اللغة العربية وآدابها
از صفحه :
99
تا صفحه :
118
تعداد صفحه :
20
چكيده عربي :
إنّ وصف صورة لحظة الرحيل يعتبر من أهم المظاهر الفنية في المعلقات السبع (مختارات الزوزني)، وتعود أهمّيّتها لأسباب عدة منها: دلالتها على تصاوير الجاهليين الفنية وأساليبهم التعبيرية، وأحاسيسهم الصادقة، خاصة لدي أصحاب المعلقات، واحتوائها على معارف ذلك العصر من اخلاق، وشخصيات، وأمكنة، وقصص. تبلورت تلك الصورة بصريةً، إذ تترأى فيها الشخصيات بحالاتهم النفسية وأثر الرحيل على ظواهرهم كالحبيبين، والأهل، والقافلة، ومسيرها. والصور تصور الحالة العاطفية لدى الشعراء أنفسهم، وتربطها فنّيّاً بالواقع الخارجي. يهدف هذا البحث إلي الكشف عن الصور البصرية الفنيّة للرحيل في المعلقات، ومعرفة شخصياتها وأدوارهم فيها، ودلالتها على حياة الجاهليين الاجتماعية والأدبية، ودور الحب والمتحابين فيهم. لذلك، تمّ أولا: استقراء الصور البصرية المرئية في وصف لحظة الرحيل، وثانيا: بيان دلالاتها على الحياة الجاهلية وثالثا: بيان دلالاتها الفنية. ينتهج البحث المنهج الوصفي-التحليلي مع مراعاة الترتيب الذي تعامل به كلّ من أصحاب المعلقات مع موضوع الفراق. و من النتائج التي توصل إليها البحث هي: هناك مفاهيم مشتركة صوّرها الشعراء عن لحظة الرحيل منها: زمن الرحيل، ووصف الحبيبة أو ما يرتبط بها من حيها أو قافلتها أو قبيلتها، وأيام وصلها، وتيه الشاعر في الصحراء بعد رحيلها، وبيان حالته النفسية من الفراق ويأسه من لقياها؛ وإن انفرد كل منهم عن أصحابه في تصوير تلك اللحظة حسب رؤاه الفنيّة. تناول شعراء المعلقات لحظة الفراق من منظور سلبي وتشاؤمي، فَبَدَت صورهم عنها تنمّ بوضوح عن شعورهم بالندم، والتحسّر، والقلق. وقد بالغوا في وصفها بالتشبيهات المادية المحسوسة من حياتهم الصحراوية.
چكيده فارسي :
تصوير لحظه فراق يار از مهم‌ترين مضامين معلقات سبع در شرح زوزني است؛ و بر سبك تصويرسازي شعري جاهليان و روش‌هاي تعبيري آنان، دلالت صادقانه آن تصويرها بر عواطف و احساسات جاهليان و خصوصاً سرايندگان، و اشتمال آنها بر اخلاق ، شخصيت‌ها، اماكن و داستان‌هاي دورة جاهلي دلالت دارد. اين توصيفات عموماً بصري‌اند و عاشق و معشوق، قبيله يار، مركب‌ها و ...و احساسات و عواطف آنها را به تصوير مي‌كشد. اين پژوهش به روش توصيفي و تحليل متن، تصويرهاي بصري از لحظة فراق و دلالت‌هاي واقعي آن را تبيين مي‌نمايد. همچنين حالت‌هاي روحي رواني سرايندگان و دلالت‌هاي آن تصويرها بر مسائل اجتماعي دوره جاهلي را بيان مي‌دارد. شاعران معلقات، با كمي فرق، همگي تصاوير هنري مشابهي درباره فراق يار آورده‌اند؛ مانند: زمان فراق، وصف يار، قبيله و كاروانش، ايام وصل، حالت روحي رواني عاشق و معشوق از فراق، سرگرداني شاعر در صحرا پس از فراق و نااميدي از ديدار دوباره. شاعران، لحظة فراق را با ديدي منفي و بدبينانه و با دلالتي آشكار بر پشيماني، افسوس ونگراني آنان، و با تشبيهاتي مادي، محسوس و متناسب با زندگي باديه‌نشينان تصوير كرده‌اند.
كليدواژه :
الدلالات الفنية , الصورة الشعرية , لحظة الرحيل , المعلقات السبع
سال انتشار :
2016
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت