شماره ركورد :
32052
عنوان مقاله :
الصورة الشعرية ‌للتراث الأدبي في شعر سميح القاسم
عنوان به زبان ديگر :
تصوير شعري ميراث ادبي در شعر سميح القاسم
پديد آورندگان :
پيشوايي علوي، محسن جامعة كردستان - قسم اللغة العربية و آدابها , حسين‌پناهي، گلاله جامعة كردستان - قسم اللغة العربية و آدابها
از صفحه :
61
تا صفحه :
82
تعداد صفحه :
22
چكيده عربي :
يعالج هذا البحث بالمنهج الوصفي ـ التحليلي، دراسة الصورة الشعرية للتراث الأدبي في شعر سميح القاسم، وذلك مستعيناً ببعض النماذج التطبيقية من أشعار الشاعر. وقمنا بالكشف عن الإضاءات الدلالية للصورة الشعرية ودورها في تصوير الشاعر ونقلها إلي المتلقي. وأوحت بعض النتائج للبحث بأنّ توظيف التراث الأدبي ينمّ عن العلاقة الوطيدة بين الحالة الفكرية والعصرية لدي الشاعر وبين كنوز أمّته الأدبية الموروثة. وكل ذلك ناتج عن وعي الشاعر لحضوره في الماضي، وحضور ماضيه في الحاضر، وحتمية استمراره في المستقبل. والصورة الشعرية للتراث تخبر عن مقدرة أدبية لشاعرنا في الإيحاء والحيوية والتطور، وتختلف تماماً عن الصورة القديمة في خصائصها الفنية والأدبية. والرمز، والتشخيص، والتكرار، والتناقض بين عناصر الصورة وتنوعها، والتوظيف الطردي والمتباين، وتمازج الصور وتداخل بعضها ببعض من التكنيكات المستخدمة عند سميح القاسم في استدعاء التراث الأدبي.
چكيده فارسي :
اين مقاله با روش توصيفي‌‌ تحليلي، به بررسي تصوير شعري ميراث ادبي در شعر سميح القاسم مي‌پردازد. در خلال اين بررسي، به نمونه‌هاي منطبق با مظاهر و نمودهاي اين ميراث در شعر اين شاعر پرداخته مي‌شود. نشان دادن جلوه‌هاي دلالتي تصوير شعري و نقش آن‌ها در تصوير سازي شاعر و انتقال آن‌ها به مخاطب، از ديگر اهداف و كارهاي انجام شده در اين مقاله است. نتايج پژوهش حاكي از آن است كه بكارگيري ميراث ادبي در شعر سميح القاسم، بيانگر پيوند و رابطه‌ي قوي و عميق ميان افكار شاعر و شرايط عصر و زمان او، با گنجينه‌ي ميراث ادبي ملت اوست. و اين ناشي از آگاهي و بينش شاعر نسبت به حضور معنوي‌اش در گذشته، و حضور گذشته در حال، و قطعيت استمرار آن در آينده است. تصوير شعري انعكاس يافته در ميراث، نشان‌دهنده‌ي توانايي ادبي شاعر در القاي معاني و مفاهيم، خلق تصاوير زنده و پويا، و ايجاد تنوع و تازگي است. علاوه بر آن كه اين تصاوير از لحاظ خصوصيات فني و ادبي، كاملاً متفاوت از تصاوير موجود در اشعار گذشتگان است. رمز، تشخيص و جان‌بخشي، تكرار، تناقض ميان عناصر تصوير و تنوع آن‌ها، بكارگيري الگوهاي ميراثي موافق و متناسب با مفهوم مورد نظر شاعر و يا مخالف و متفاوت با آن، و تداخل تصويرها، از جمله مهمترين تكنيك‌هاي مورد استفاده‌ي سميح القاسم در بهره‌گيري از ميراث ادبي و فراخواني آن در شعر خود است.
كليدواژه :
سميح القاسم , التراث الأدبي , الصورة الشعرية , الشعر العربي المعاصر
سال انتشار :
2016
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت