شماره ركورد :
32063
عنوان مقاله :
الباثولوجيا الاجتماعية في رواية «عمارة يعقوبيان»؛ دراسة استفسارية حداثوية
عنوان به زبان ديگر :
آسيب‌شناسي اجتماعي در «عمارة يعقوبيان»؛ با رويكرد تحليلي مدرنيستي
پديد آورندگان :
صالح بك، مجيد جامعة العلامة الطباطبائي - قسم اللغة العربية و آدابها , قاسمي، مجيد جامعة العلامة الطباطبائي - قسم اللغة العربية و آدابها
از صفحه :
1
تا صفحه :
22
تعداد صفحه :
22
چكيده عربي :
لقد وظّف علاء الأسواني عدة مواصفات حداثية في رواية «عمارة يعقوبيان» يبيّن من خلالها أمراض المجتمع المصري. يسعي هذا البحث إلي الكشف عن تلك المواصفات والرؤي الحداثية في الرواية معتمداً علي المنهج الوصفيّ ـ التّحليليّ. فمنها أن النّص الحداثيّ يكون ذا وجهين (أو بنيتينِ) أو أكثر، وقد وظّف علاء الأسوانيّ هذه المواصفة الحداثيّة في الرواية، فنراه يستغرق في تفاصيل الجنس في الرواية، لكنّه لا ينشد من تلك التّفاصيل إيراد الملذّات بل يقصد تأصيل كوابيس الجنس المهيمنة علي المجتمع المصريّ. يحسب الكاتب التّحرّش الجنسيّ مرضاً وافداً علي المصريين لم يكن ـ كظاهرة ـ في مصر قبل السّبعينات من القرن العشرين. وقد وُجِدَ هذا المرض الحديث نتيجةً لتخلّف النّظرة إلي المرأة، إلّا أنّه لايصرّح بهذا الرّأي مباشرة بل يضمّنه في البنية التّحتيّة، لأنّه قد أراد أن يعالج هذا المرض بطريقة هادئة خفيفة من دون كرهٍ منه. واللّاموقع لمفهوم البطل، تداخل القصص والتّقنيات التّيّاريّة الّتي هي الاسترجاع، والتّنبّؤ، والمونولوج من التّقنيات الحداثيّة الأخري الّتي قد وظّفها الأسوانيّ في رواية «عمارة يعقوبيان» محاولاً تأصيل المشكلات الاجتماعية أو بيانها كوجع تتألم منه مصر. فهذه التقنيات الحداثية في الرواية هي التي سوف تُعالَج في هذا البحث.
چكيده فارسي :
علاء الأسواني در رمان «عمارة يعقوبيان» با بهره‌گيري از چندين ويژگي مدرنيستي، بيماري‌هاي جامعة مصر را برمي‌شمرد و ريشه‌يابي مي‌كند. اين پژوهش مي‌كوشد با روش توصيفي ـ تحليلي، اين دسته از ويژگي‌ها و نمودهاي آنها را در اين رمان آشكار سازد. براي مثال، يكي از ويژگي‌ها اين است كه در اين متن به يك ساخت اكتفا نمي‌شود، بلكه متن از روساخت فراتر مي‌رود، اسواني نيز از اين فن بهره گرفته‌است؛ وي در رمان «عمارة يعقوبيان» به نحوي گسترده تابوهاي جنسي را بيان مي‌دارد اما با بيان آنها، لذت‌هاي جنسي را در دورنگري خود جاي نمي‌دهد، بلكه مقصود او ريشه‌يابي انحرافات جنسي است كه بر جامعة مصر سلطه يافته‌است. نويسنده بر اين باور است كه انحراف جنسي ـ به عنوان يك پديده ـ نوعي بيماري است كه مصريان در دهة هفتاد قرن بيستم به آن دچار شده‌اند. در نظر وي اين بيماري حاصل نگرش متحجرانه به جنس مؤنث است. اما اسواني در رمان «عمارة يعقوبيان» مستقيماً اين نظر را بيان نمي‌دارد، بلكه آن را به شيوة مدرنيستي در ژرف‌ساخت مي‌نهد و خود زيركانه در لباس يك عكّاس ظاهر مي‌شود، چراكه قصد دارد به نحوي آرام و بدون اينكه مخاطب از او برنجد، اين بيماري را درمان كند. قهرمان‌زدايي از شخصيت داستاني، شيوة تداخل داستان‌ها و همچنين شيوه‌هاي جريان سيال ذهن اعم از «بازگشت به گذشته»، «پيش‌گويي» و «گفت‌وگوي دروني» از تكنيك‌هاي مدرنيستي ديگري است كه اسواني در رمان «عمارة يعقوبيان» از آنها بهره گرفته و سعي مي‌كند از آن طريق مشكلات جامعة مصر به عنوان يك درد را بيان و ريشه‌يابي نمايد.
كليدواژه :
الحداثة , عمارة يعقوبيان , علاء الأسواني , الباثولوجيا الاجتماعية
سال انتشار :
2017
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت