عنوان مقاله :
دراسة الإنزياح المعنوي في أشعار إيليا أبوماضي قراءة قصيدة «سلمي بما تفكرين» نموذجاً
عنوان به زبان ديگر :
واكاوي برجسته‌سازي قصيدة «سَلمَي بِمَاذَا تفكرين؟» به كمك فراهنجاري معنايي
پديد آورندگان :
گودرزي لمراسكي، حسن جامعة مازاندران - قسم اللغة العربية وآدابها , خطي، معصومه جامعة مازاندران - قسم اللغة العربية وآدابها
چكيده عربي :
برزت ظاهرة الإنزياح في آراء الشكلانيين لأول مرة،يري منظّروها بأن لا مفرّ من تغيير الشعر للمخاطب وهي مضادة لما هو معتاد.بناءا علي ذلك يميل الشعراء إلي أساليب نحو الانزياح المعنوي من شأنه يغيرون شكل اللغة العادي وأداءها لكي يلفتوا انتباه المستمعين كما يجعلهم يشعرون باللذة تركيزاً علي لغتهم .منهم إيليا أبو ماضي والذي وظّف هذا الفنّ في أشعاره.تحاول هذه المقالة معالجة الانزياح المعنوي في إحدي قصائده تحت عنوان"سلمي بماذا تفكرين" والرد علي هذا السؤال الرئيسي أنّ الشاعر كيف وظّف هذا الفن في قصيدته المذكورة وبذلك استطاع ابراز لغته الشِّعريّة.؟تشير النتائج إلي أنّ إيليا أبو ماضي استخدم محسّنات كالاستعارة والتشبيه والرمز في أشعاره وبذلك يواجه القارئ لغة جديدة في قصائده وقام بذلك بفضل انتخابه المفردات المناسبة بمنتهي الدّقّة والحذر وتقريب بين التشبيه و الإستعارة وتجديده وخلق مفاهيم رمزية جديدة .
چكيده فارسي :
نظرية «آشنايي‌زدايي» كه نخستين بار در آراي صورت‌گرايان مطرح شد، معتقد است بايستي زبان شعر را براي مخاطبان بيگانه ساخت و با عادت‌هاي زباني آنان مخالفت كرد. بر اين اساس شاعران سعي مي‌كنند با روي‌آوردن به شيوه‌هايي مانند «فراهنجاري معنايي» كه قالب و هنجار عادي زبان و بيان را به هم مي‌ريزد، توجه و حس لذت شنوندگان را تحريك كنند و زبان خود را برجسته نمايند. «ايليا ابوماضي» از جمله شاعراني است كه از اين شگرد در اشعار خود بهره برده‌است و اين مقاله نيز مي‌كوشد تا به فراهنجاري معنايي در يكي از قصايد او با نام «سَلمَي بِمَاذَا تفَكرِين؟» بپردازد تا به اين سؤال اساسي پاسخ گويد كه «شاعر، چگونه اين هنجارگريزي را در قصيدة يادشده به كار برده و چگونه به كمك آن زبان شعري‌اش را برجسته نموده‌است؟». در پاسخ چنين نتيجه گرفته شد كه ابوماضي با استفاده از عناصري مانند استعاره، تشبيه و نماد، خواننده را با زباني تازه روبه‌رو ساخته و اين كار را با شگردهايي همچون انتخاب هوشمندانة كلمات در محور جانشيني و همنشين‌كردن آگاهانة آنها با واژگان مناسب، نزديك ساختن تشبيه به استعاره و نوكردن آن، و آفرينش برخي از مفاهيم جديد در حوزة نماد به انجام رسانده‌است.
كليدواژه :
قصيدة «سلمي بماذا تفكرين» , إيليا أبوماضي , التركيز , الإنزياح المعنوي
عنوان نشريه :
الجمعيه العلميه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
