شماره ركورد :
32340
عنوان مقاله :
دراسة السّمات المميزة للمقولات التداولية في اللغة العربية (البؤرة، المحور، المبتدأ والذيل)
عنوان به زبان ديگر :
واكاوي ويژگي‌هاي مميّز مقولات كاربردشناختي در زبان عربي (مورد مطالعه: كانون، موضوع، مبتدا، دنباله‌رو)
پديد آورندگان :
همايوني، سعدالله جامعة طهران - قسم اللغة العربية وآدابها
از صفحه :
167
تا صفحه :
189
تعداد صفحه :
23
چكيده عربي :
يُعتبر تحديد مكانة العناصر السياقية ودورها في تسويم البنيات اللغوية، من أهمّ المكوِّنات الأساسية في البحوث اللغوية. بناءً علي ميّزات العناصر الخطابية والموقفية والثقافية المكوِّنة للافتراضات الذهنية وكذلك الاختلافات التصنيفية والبنيوية بين اللغات، تحظي دراسة المعني وتأطيره في بنيات لغوية متلائمة مع البنية المعلوماتية­ بأهمية بالغة. انطلاقاً من هذا يسعي الكاتب إلي معالجة الوظائف التداولية بما ­فيها الوظائف الدّاخلية (لمحور والبؤرة) والوظائف الخارجية (المبتدأ والذيل) في اللغة العربية، وذلك في ضوء مفاهيم نظرية سيمون ديك الوظيفية (FG) وكذلك مفهوم البنية المعلوماتية للامبركت. تَدلُّ نتائج الدراسة علي أنّ العربية بوصفها لغة ذات صيغة فعلية (VSO)، وفي ضوء الميزتين (الإعراب والمطابقة)، تمتاز بميّزة ثالثة ألا وهي الترتيب الحر للمفردات وتباعاً لذلك تحظي الوظائف التداولية بدورٍ مفصليّ في تحديد رتبة المكوّنات. وفي ضوء وجود مفهوم المطابقة، تمتعت العربية بميّزة إسقاط الضمير حيث أنّ إسقاط ضمير الفاعل لايجعل الجملة خاطئة نحويّاً؛ كما أنَّه يمثّل التموضع والتبئير بوضوح في البنية السطحية للغة العربية فالاسم المتصدر في الجمل الفعلية، يُعتَبر مبتدأً وخارجاً عن الحمل، بينما يُعتَبر نفس الاسم موضوعاً داخلَ الحمل في الجمل الاسمية التي خبرها وصفٌ. علاوة علي ذلك أنّ المكوِّن الذي كان قد يُسمَّي مبتدأً مؤخراً أو بدلاً أو معطوفاً في النحو التقليدي، لاتُسنَدُ إليه في النحو الوظيفي إلّا وظيفة «الذَّيل»، وتمثل أدواراً تداوليةً محددةً.
چكيده فارسي :
يكي از مهم‌ترين مؤلّفه­هاي مورد بررسي در پژوهش­هاي زباني، تبيين نقش و جايگاه عناصر بافتي در نشاندار كردن ساخت زبان است. با توجّه به تفاوت عناصر موقعيّتي، گفتماني و فرهنگيِ تشكيل‌دهندۀ انگاره‌هاي ذهني و نيز تفاوت زبان‌ها از نظر رده‌شناختي و ويژگي‌هاي ساختاري آنها، واكاوي معنا و سامان‌دهي آن در قالب گزاره­هاي زباني متناسب با ساختار اطّلاعاتي از اهمّيّت ويژه­اي برخوردار است. در اين راستا نگارنده در صدد است تا بر اساس مفاهيم نظريِ نحو كاربردي "سيمون ديك" و نيز مفهوم ساخت اطّلاعي "لمبركت"، نقش‌هاي كاربردشناختي شامل نقش­هاي دروني (موضوع و كانون) و نقش‌هاي بيروني (مبتدا، دنباله‌رو) را در زبان عربي مورد بررسي قرار دهد. نتايج حاصل از پژوهش نشان مي‌دهد، زبان عربي به عنوان زبان فعل آغاز به دليل برخورداري از دو ويژگي اعراب و مطابقت از چيدمان واژگاني آزاد برخوردار است؛ لذا در تعيين رتبه سازه­ها، غلبه با نقش­هاي كاربردشناختي است. بهره­مندي از شيوۀ مطابقه موجب شده تا زبان عربي، از ويژگي ضميرانداز بودن برخوردار شود. بدين معنا كه حذف ضمير فاعلي، جمله را نادستوري نمي­كند. همچنين تمايز بين مبتداسازي و كانوني‌سازي به طور شفّاف در روساخت زبان بازنمايي مي شود. اسم پيشايند‌شده از جايگاه فاعل در جملات فعليه، مبتدا و خارج از حمل محسوب مي‌شود، حال آنكه در جملات اسميه­اي كه خبر آنها وصف باشد، موضوع و داخل در حمل است. همچنين سازه­اي را كه -در نحو سنتي- مبتداي مؤخّر، بدل يا معطوف ناميده مي­شود، بنابر نحو كاربردي تنها نقش دنباله‌رو مي­تواند داشته‌باشد و اهداف منظور شناسي خاصي را بازنمايي مي­كند.
كليدواژه :
التّسويم , البنية المعلوماتية , اللغة العربية , التداولية
سال انتشار :
2020
عنوان نشريه :
الجمعيه الايرانيه للغه العربيه و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت