مفهوم الوحي قراءة في نصوص محمد مجتهد الشبستري

ينطلق التستري تي تواجه شوخي من التمييز بين تصنيفين ، في التصنيف الاول يتحدث الشبستري على مستوي وجود ترابية بشرية ، وفي التنصت الانتي حث الشبستري على مستوى وجود قرابة قوق بشرية ، وهو في هذا الصيف پولف مجموعة من المقولات التي تشمي في المنجز النفاتي الغربي، فهذه المقولات التي تجاوزت العقرح الاشكالي عثرت في الماضي مع اشكاليات الترات من منظور نشاني شاشياء ، والتعاطي مع اي اشكالية ضمن روية الجزائية تنص، تخرج النص عن سباته اللغوي و سياته الترشي نو تصل النص ما لايضل من الدلالات المضافة تحول تلك الغرامات الاشكالية المعرفية الى اشكالية قراية ، ثاني كے اخراجات تعاطى مع اثرات من نصوصه بوصفه اي اثرت بمثل اليقين السعرتي وانة الضفة ، وهذه القرارات توصت في هذا الصور عن طريق الفهم الميكانيكي تشترك ، لقد اهملت هذه القراءات بصورة واضحة المعونة التقنية موف النقص الترشي ولم تعر اي امية تذكر غاريخية اللص وايضا لم تصل الى نتيجة مرضية تحسد عمله الشروط الموضوعة ، اللغة بجدا عن البداية الاقوية لها ، وكان من الشكل طبيعي لك القرارات ان يكون القيم الس ترات من خيارين : التيار الاول يعمل على اعفاء قيمة مضاعفة ثالثة النص ، والخيار الناس في امك التري به ، ويشي اترا تيرا لهن الخيارين ، الفنان يشتركان في الغرامة الاحانية شيئ المعرف ، اقية للاخر المعرفي ، وعلة كان متطفاهم الفكرية في العمق واحدة ، رغم الاختناق الظاهري بينهما ، ولم يكن نتك تغير منهم في التقيم و في الماضي ، ولكن المرة التاريخية هي التي تنتج شروط تهم تلك المرحلة والمسالة الاساسية التي اعيد الشبستري الاصل في اختياره لهذا النموذج مر في اعتبار ابن رشد منال العاتية في مقابل التوصية في الفكر العربي والاسلامي ، فكان يستطيع ان يلمس في قراءة ابن رشد للوحې ضربات فكرية واضحة بعيدة كل البعد عن الاستقرة والانتاجة في التعاطي ، وبعد ان ينتهي الشبستري من الطرح الفلسفي ينتقل الى القريب من بنائه الفكري ، اي الاتجاة الصوتي نهو يرى ان الجات الروح في الفكر الاسلامي في الجانب الموضوعي اي بقا به المجتمع ، اي ان الشبري يعطي الاولوية في التعاطي مع الفكر الاسلامي للجانب المعنوي او القيمي في هذا الفكر ، يوك بهذا الاتجاة القائا مع الالتجاء الصوتي ، اي ان الوشې مو تجربة صونية ولكن بدرجة عالية جدا ، ان الاطروحة الشيسترية حول التي تحاول طرح انتشارها في ثلاث اتجاهات وهي : - في الاتجاة الاول : الالتجاة الكلامي - - في الاتجاة الثاني : الاتجاة الفلسفي . في الاتجاة الثالث: الاتجاة الصوفي.