عنوان مقاله :
المضاعفات ما بعد العمل الجراحي السني عند الاطفال المعالجين تحت التخدير العام
پديد آورندگان :
ﻗوﺷﺟﻲ, ﺷذى ﺟﺎﻣﻌﺔ دﻣﺷق - ﻛﻠﻳﺔ طب اﻷﺳﻧﺎن - ﻗﺳم طب اﺳﻧﺎن اﻷطﻔﺎﻝ, سوريا , اﻟﺗﻳﻧﺎوي, ﻣﺣﻣد ﺟﺎﻣﻌﺔ دﻣﺷق - ﻛﻠﻳﺔ طب اﻷﺳﻧﺎن - ﻗﺳم طب اﺳﻧﺎن اﻷطﻔﺎﻝ, سوريا
چكيده فارسي :
ﺧﻠﻔﻳﺔ اﻟﺑﺣث وﻫدﻓﻪ: اظﻬرت اﻟدراﺳﺎت اﻟﺗﻲ ﺗﺣرت اﻟﻣﺿﺎﻋﻔﺎت اﻟﺗﺎﻟﻳﺔ ﻟﻠﻌﻣﻝ اﻟﺟراﺣﻲ اﻟﺳﻧﻲ اﻟﻣﻧﺟز ﺗﺣت اﻟﺗﺧدﻳر اﻟﻌﺎم اﺧﺗﻼﻓﺎًً ﻛﺑﻳرا. ﻟم ﺗﺟر دراﺳﺔ ﻓﻲ ﺳورﻳﺔ ﺣﺗﻰ اﻵن ﻟﺗﻘﻳﻳم ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻣرﺿﻰ اﻷطﻔﺎﻝ اﻟذﻳن ﺗﺟرى ﻟﻬم اﻟﻣﻌﺎﻟﺟﺔ اﻟﺳﻧﻳﺔ ﺗﺣت اﻟﺗﺧدﻳر اﻟﻌﺎم. 1- ﻣﻌرﻓﺔ اﻟﻣﺿﺎﻋﻔﺎت اﻟﺗﺎﻟﻳﺔ ﻟﻠﻌﻣﻝ اﻟﺟراﺣﻲ اﻟﺳﻧﻲ اﻟﻣﺟرى ﺗﺣت اﻟﺗﺧدﻳر اﻟﻌﺎم ﻟﻸطﻔﺎﻝ ﻓﻲ ﻣﺷﻔﻰ ﺟراﺣﺔ اﻟﻔم واﻟﻔﻛﻳن- ﺟﺎﻣﻌﺔ دﻣﺷق. 2- ﻋﻼﻗﺔ ﻋﻣر اﻟﻣرﻳض ﺑطﺑﻳﻌﺔ اﻟﻣﺿﺎﻋﻔﺎت وﺷدﺗﻬﺎ. ﻣواد اﻟﺑﺣث وطراﺋﻘﻪ: ﺗﺄﻟﻔت ﻋﻳﻧﺔ اﻟﺑﺣث ﻣن 36 ﻣرﻳﺿﺎً وﻣرﻳﺿﺔً ﺑﺻﺣﺔ ﻋﺎﻣﺔ ﺟﻳدة، راوﺣت اﻋﻣﺎرﻫم ﺑﻳن 1.5 و16 ﻋﺎﻣﺎً ﻣن اﻟﻣراﺟﻌﻳن ﻟﻛﻠﻳﺔ طب اﻷﺳﻧﺎن، ﻗﺳم طب اﺳﻧﺎن اﻷطﻔﺎﻝ ﻳﻌﺎﻧون ﻣن ﻧﺧور ﻣﻌﻣﻣﺔ، وﻟﻛن ﻟم ﺗﺟر اﻟﻣﻌﺎﻟﺟﺔ اﻟﺳﻧﻳﺔ ﻓﻲ اﻟﻌﻳﺎدة ﻟﻬم ﺑﺳﺑب اﻟﺧوف اﻟﺷدﻳد او ﻣﺷﻛﻼت ﺳﻠوﻛﻳﺔ، ﻟذﻟك اُﺟرْ ِﻳتَ اﻟﻣﻌﺎﻟﺟﺔ اﻟﺳﻧﻳﺔ اﻟﺷﺎﻣﻠﺔ ﺗﺣت اﻟﺗﺧدﻳر اﻟﻌﺎم ﻓﻲ ﻏرﻓﺔ اﻟﻌﻣﻠﻳﺎت ﻓﻲ ﻣﺷﻔﻰ ﺟراﺣﺔ اﻟﻔم واﻟﻔﻛﻳن ﺿﻣن ﻛﻠﻳﺔ طب اﻷﺳﻧﺎن/ ﺟﺎﻣﻌﺔ دﻣﺷق. ُ ﱢﺳﺟﻠتَ ِ اﻟﻣﺿﺎﻋﻔﺎت اﻟﺗﺎﻟﻳﺔ ﻟﻠﻌﻣﻝ ﻓﻲ ﻏرﻓﺔ اﻻﻧﻌﺎش. ﺛم ﺑﻌد ﺗﺧرﻳﺞ اﻟﻣرﻳض ﻣﻠﺊ اﺳﺗﺑﻳﺎن ﺑﺳواﻝ اﻷﻫﻝ ﻫﺎﺗﻔﻳﺎً ﻋن اﻟﻣﺿﺎﻋﻔﺎت ﺑﻌد ﻳوم واﺣد ﺛم ﺑﻌد ﻳوﻣﻳن. اﻟﻧﺗﺎﺋﺞ: ﻛﺎﻧت ﻧﺳﺑﺔ اﻷطﻔﺎﻝ ﻣﻣن ﻳﻌﺎﻧون ﻣن ﻣﺿﺎﻋﻔﺔ او اﻛﺛر ﻓﻲ اﻟﻳوم اﻟذي اُﺟْ ِري اﻟﻌﻣﻝ اﻟﺟراﺣﻲ اﻟﺳﻧﻲ ﺗﺣت اﻟﺗﺧدﻳر اﻟﻌﺎم ﻓﻲ ﻫذﻩ اﻟدراﺳﺔ 55.3%، ﻓﻲ ﺣﻳن ﺑﻠﻐت اﻟﻧﺳﺑﺔ 36.8% ﺑﻌد ﻳوم واﺣد، و13.2% ﺑﻌد ﻳوﻣﻳن. اﻷﻟم واﻟﻧزف واﺿطراب اﻟﻧوم وﺻﻌوﺑﺔ ﺗﻧﺎوﻝ اﻟطﻌﺎم اﻛﺛر اﻟﻣﺿﺎﻋﻔﺎت ﻣﺷﺎﻫدة. اﻟﻌﻣر ﻛﺎن ﻟﻪ ﻋﻼﻗﺔ اﺣﺻﺎﺋﻳﺔ ﻣﻬﻣﺔ ﻣﻊ ﺣدوث اﻟﻣﺿﺎﻋﻔﺎت ﺑﻌد اﻟﻌﻣﻝ اﻟﺟراﺣﻲ اﻟﺳﻧﻲ، اذ ﺗﻛﺛر اﻟﻣﺿﺎﻋﻔﺎت ﻓﻲ اﻷﻋﻣﺎر اﻟﺻﻐﻳرة. اﻻﺳﺗﻧﺗﺎج: ﺗﺣدث اﻟﻧﺳﺑﺔ اﻟﻛﺑرى ﻣن اﻟﻣﺿﺎﻋﻔﺎت ﻓﻲ اﻟﻳوم اﻷوﻝ، ﺛم ﺗﺗراﺟﻊ ﺑﻌد ﻳوم واﺣد ﺑﺷﻛﻝ ﻣﻠﺣوظ، وﻣﻧﻬﺎ ﻣﺎ ﻳﺧﺗﻔﻲ ﺑﻌد ﻳوﻣﻳن. ﺗﺷﺟﻊ ﻫذﻩ اﻟﻧﺗﻳﺟﺔ اﻷطﺑﺎء ﻓﻲ زﻳﺎدة ﻧﺳﺑﺔ اﺳﺗطﺑﺎب اﻟﻣﻌﺎﻟﺟﺎت اﻟﺳﻧﻳﺔ ﻟﻸطﻔﺎﻝ ﺗﺣت اﻟﺗﺧدﻳر اﻟﻌﺎم ﺑﺛﻘﺔ وﻣن دون ﺧوف.
كليدواژه :
اﻟﻣﺿﺎﻋﻔﺎت – اﻟﻣﻌﺎﻟﺟﺔ اﻟﺳﻧﻳﺔ – اﻟﻣرﺿﻰ اﻷطﻔﺎﻝ.
عنوان نشريه :
مجلة جامعة دمشق للعلوم الصحية