شماره ركورد :
39046
عنوان مقاله :
صورهُ المكانِ في اشعار محمد حسين شهريار وبدر شاكر السيّاب (حيدر بابا وجيكور انموذجاً)
پديد آورندگان :
معروف, يحيي دانشگاه رازي - استاذ مشارك ـــ قسم اللغه العربيه وآدابها، جامعه رازي، كرمانشاه, كرمانشاه, ايران , كياني, رضا دانشگاه رازي - طالب دكتوراه ـــ قسم اللغه العربيه وآدابها، جامعه رازي، كرمانشاه, كرمانشاه, ايران
از صفحه :
105
تا صفحه :
132
چكيده فارسي :
بينَ الشاعر والمكان الذي يعيش فيه سنيه الاولي، علاقه تنبض بالحياه والمحبه. في هذا المجال، قد ملكت القريه بوصفها المكان علي الشاعرينِ: محمد حسين شهريار وبدر شاكر السيّاب، مشاعرَهما واحاسيسهما ووجدانهما، وغدا كلّ شي ٍ فيها، مثار اعجابهما وتعلقهما بها؛ مما جعلهما يسخّران شعرهما في خدمه القريه التي منحتهما الوجود والاصاله. فقد شكل جبلُ حيدر بابا لدي شهريار عالماً متجذراً في نفسه واسبغ علي رواه مسحه مِن الحنين الطفولي، كذلك بدتْ علاقه السيّاب بجيكور متاصله في نفسه، لكونها مهد الطفوله؛ فاصبحت القريه الحلم الذي يركنُ اليه الشاعرانِ دايماً بابداعهما الخيالي، آخذه حيزها الوجودي في ذاتهما. مِنْ هذا المنطلق، يتصدي هذا المقال دراسه المجالات المشتركه في الحياه الريفيه التي عاشها الشاعرانِ في ايام الطفوله، والحنين الذي تَبَلْوَرَ في قصايدهما العاطفيه بعد ان ابتعد الشاعرانِ عن القريه منذ ريعان الشَّباب. مِن النتايج المتوخاه مِن هذه الدراسه، نري مدي تعالق النصوص بعضها ببعض، فتنشا المضامين المشتركه في شعر شهريار والسيّاب عن احساسهما المشترك تجاه الغربه المريره التي قضياها في المدينه. فالسوال الذي يُطرح هنا، يلخص فيما يلي: ما اهم الملامح المشتركه التي توجد في الحياه الريفيه من خلال اشعار شهريار والسيّاب، التي تحثّنا للمقارنه بين هذينِ الشاعرينِ؟ فهذا ما سنحاول الاجابه عنه من خلال استعراض وجوه التشابه في اعمالهما الشعريه بالاعتماد علي المنهج التوصيفي- التحليلي في المدرسه الامريكيه التي تسعي للبحث والمقارنه بين العلاقات المتشابهه في الآداب المختلفه.
كليدواژه :
فلسطين , المقاومه , الكرمي , الثقافه الوطنيه , العوده , Mohammad Hossein Shariar , Badr Shakir al , Sayyab , HeydarBaba , Jeekor ,
عنوان نشريه :
مجلة اللغة العربية و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت