شماره ركورد :
39300
عنوان مقاله :
دراسة البنية الاسلوبية في القصيدة العينية لابن ابي الحديد
پديد آورندگان :
رنجبر, جواد جامعة طهران - قسم اللغة العربية وآدابها, ايران , دزفولي, محمد جامعة طهران - قسم اللغة العربية وآدابها, ايران , امين مقدسي, ابوالحسن جامعة طهران - قسم اللغة العربية وآدابها, ايران , فراتي, علي اكبر جامعة طهران - قسم اللغة العربية وآدابها, ايران
از صفحه :
425
تا صفحه :
452
چكيده فارسي :
انّ الاسلوبية ظاهرة نقدية تسعي ان تحلّل العمل الفنّي للتوصل الى الدلالات الكامنة في النص فتهتمَ بدراسة النصوص من خلال النصّ نفسة وفق العناصر الصوتية والمعجمية والدلالية. هذة الدراسة عالجت القصيدة العينية العلوية للشاعر ابن ابي الحديد (655586 ه) دراسة اسلوبية في ضوء مناهج  التحليل الحديثة التي تعتمد في تحليل النصوص على المستويات الصوتية والتركيبية والدلالية والفكريّه. تتضمن دراستنا هذة في الحقلين اللغوي والدلالي. البعد اللغوي يشتمل على المستوى الصوتي والمعجمي والبعد الدلالي يتطرق الى المستوى التركيبي والمستوى البلاغي. امّا في المستوى الصوتي فيدور بحثنا عن الايقاع بنوعية الداخلي والخارجي ودلالاتهما في القصيده. ثمّ ياتي دور المستوى التركيبي فركّز البحث في هذة الخطوة على دراسة الجمل الفعلية والاسمية ودراسة عدد تواتر الافعال من حيث الصيغ الثلاثة كما عالجنا اسلوب النداء؛ اذ انّها توجد في هذة العينية كمية كبيرة لهذا الاسلوب حيث يطغى على باقي الاساليب من مثل الاستفهام او الشرط والعرض والتحضيض. وفي المستوى المعجمي استعان الشاعر ببعض المفردات والعبارات القرآنية والشخصيات الدينية والروايات الماثورة عن الائمّه(ع) في تقوية المعاني المتعلقة بالمدح والممدوح والتي تدلّ على جانب من المشرب الفكري للشّاعر وثقافتة الثرية. امّا السبب في اعتمادنا على قصيدة من هذة المجموعة الادبية دون اخرى وتحديد دراسة مستويات ثلاثة من المستويات الاسلوبة المختلفة فيرجع الى السببين الاساسيين؛ الاول: لضيق مقام المقال؛ اذ انّنا في هذة الدراسة نلتزم بمراعاة نظام المجلّات وعلينا ان نحدد البحث في عدد معيّنٍ من الصفحات و الثاني: اختيار القصيدة التي تتوافر الفاظها و صورها الادبية على مادة فنيّة متينة تستحقّ الدراسة.
كليدواژه :
ابن ابي الحديد , القصيدة العينية , الاسلوبية , المستوى الصوتي , المستوي التركيبي
عنوان نشريه :
مجلة اللغة العربية و آدابها
لينک به اين مدرک :
بازگشت