عنوان مقاله :
نظرية الانواع الادبية: تصنيف بيداغوجي ام مواضعة ثقافية؟
پديد آورندگان :
السكوتي, اسماء معهد الدوحة للدراسات العليا, مصر
چكيده فارسي :
هذا البحث بمنزلة تحليل تاريخي لنظرية الانواع الادبية في السياقين العربي والغربي، وهو ضمن محاولةٍ لفهم علاقة الادب والادبية بالثقافة التي تُماسس الابداع الادبي، وتحدد ما يمكن ان يكون ادبًا وما لايمكن ان يكون كذلك؛ في محاولة للاجابة عن سوالٍ مركزي، هو: هل يمكن للادب ان يعيش خارج حدود الانواع؟ يقسم هذا البحث نظرية الانواع عند العرب الى مرحلتين؛ احداهما المرحلة الغنائية التي هيمن فيها الشعر وحده على المشهد الثقافي. امّا المرحلة الاخرى، فهي المرحلة الجدلية التي تزعزعت فيها مكانة الشاعر بدخول الناثر او الكاتب. وقد انقسم السياق الغربي، ايضًا، الى مرحلتين: اولاهما؛ مرحلة ارثوذكسية تميزت بالتقسيم الواضح والممنهج للانواع، بدءًا من شعرية ارسطو، وثانيتهما؛ مرحلة الثورة او الايهام بالثورة، وهي مرحلة تميزت بظهور الرواية.
كليدواژه :
الادبية , الانواع , الثقافة , الرواية.