شماره ركورد :
46311
عنوان مقاله :
العوامل الاجتماعية والاقتصادية والتشريعات العمرانية تغير نمط الاسكان المنفرد الاسر
پديد آورندگان :
مطلك, جمال باقر , الزبيدي, احمد فضالة عباس
از صفحه :
14
تا صفحه :
54
تعداد صفحه :
41
چكيده عربي :
يكمن هدف هذه الدراسة في التعرف على العوامل الاجتماعية والاقتصادية والتشريعات العمرانية الموثرة في تغير نمط الاسكان المنفرد الاسر في مدينة الصويرة ، اذ لم تعد تحافظ وحداتها السكنية على طابعها الاول ، و يلاحظ تغير النمط المنفصل الى نمط متصل وتغير النمط شبه المنفصل الى نمط متصل والمتصل الى اكثر من تقسيم ، وذلك بسبب عمليات الافراز والاضافة والتقسيم و بناء المشتملات.تقوم الدراسة على وصف وتحليل حالة تغير نمط الوحدات السكنية ضمن البيئة الخاصة بالوحدة السكنية ، وقد وجد ان اكثر من 50% من الوحدات السكنية في المدينة بمختلف انماطها قد حصل عليها تغيرات ؛ بسبب عجز سوق السكن في مناطق الاملاء او التوسع ، وان معظم هذه التغييرات جاءت لتلبية الزيادة الحاصلة في عدد الاسر والبعض منها كان لدوافع استثمارية ، و ساهمت قوانين الافراز وامكانية تقسيم الوحدات السكنية الى حصص او اسهم ( مشاع) الى زيادة ظاهرة التقسيم ضمن الرصيد السكني .تم سحب عينة عشوائية طبقية على وفق الانماط السكنية في المدينة و ان النتائج التي توصلت اليها الدراسة الميدانية تشير الى انخفاض مساحات الدور السكنية نتيجة عمليات الافراز والتقسيم و اضافة بناء مشتمل في جميع انماط المساكن مما انعكس سلبا على راحة ساكني الوحدات السكنية الام المتغيرة والغت نسبة مهمة من انماط الوحدات السكنية التي كانت سائدة في المدينة ، و يلاحظ انخفاض معدل مساحات الحديقة للدور السكنية ، وانعدامها في الدور المتصلة التي حصل عليها تغير ، و انعدام مساحة الكراج وانخفاضها للدور السكنية المتغيرة ، وزيادة الكثافة البنائية ، وانخفاض الارتداد ، وزيادة نسبة التغطية ، وقد ادى ذلك بالنتيجة الى حصول تراجع في المحاور كافة التي تضمنتها الدراسة والتي تناولت فيها حرية الحركة في فضاءات الوحدة السكنية بعد التغيير وزيادة الشرفية وقلة الخصوصية وزيادة الضوضاء وانخفاض مساحة الكراج والحديقة . توصلت الدراسة الى مجموعة من الاستنتاجات والتوصيات ذات العلاقة بهدف البحث .
كليدواژه :
العوامل الاجتماعية والاقتصادية , التشريعات العمرانية , الاسكان المنفرد الاسر
سال انتشار :
2017
عنوان نشريه :
المخطط و التنميه
لينک به اين مدرک :
بازگشت