شماره ركورد :
47374
عنوان مقاله :
الصّور الفنّية وآليّاتُها في قصيدة الخيول للشّاعر امل دنقل
پديد آورندگان :
آذرشب, محمّد علي ﺠﺎﻤﻌﺔ طﻬران - ﻓرع اﻟﻠّﻐﺔ اﻟﻌرﺒﯿّﺔ وآداﺒﻬﺎ, ايران , ﻓوادﯿﺎن, ﻤﺤﻤّد ﺤﺴن ﺠﺎﻤﻌﺔ طﻬران - ﻓرع اﻟﻠّﻐﺔ اﻟﻌرﺒﯿّﺔ وآداﺒﻬﺎ, ايران , ﻤﺴﻠﻤﻲ, ﻤﺤﻤود
از صفحه :
77
تا صفحه :
86
چكيده فارسي :
ليست ظاهرةُ الصّورِ الفنيّةِ كما يري البعضُ، مِنَ الظّواهر التي يسعي الشاعرُ جاهداً الي توظيفها هدفاً لزيادة جماليّةِ عملِهِ فحسبُ، بل انَّها تُعتبر عنصراً مِنَ العناصر اللّافتة للنظر لدي الادباء. هذا وقد عَكفَ عليها فحول الشّعراء عموما اذ كانوا يبذلُونَ طاقةً كبري في خلقهاوتوظيفها مجمعينَ علي انَّها الجزءُ الملازمُ للشعر ولا يُستحسن للشعر مطلقاً ان يتجرّد عن الصّوراللاعبة دوراً ملحوظاً في التّاثير علي المتلّقي اذ الشّعر الخالي عن الصّور كالكلام الذي ليس من شانِهِ، بثّ الاثارة في جوانيّة المتلقّين فمع ذلك انَّ الصّور الفنّية وان تُعتبر من جانبٍ اداةً للتنميق، تُعدّ في جانبٍ آخر وسيلةً لاعانة الشّاعر علي نقل خلجات نفسه الي المتلقّين ولا يخفي بانَّ للصّور، مكوّناتٍ جمّةً اذ يعدل الشّاعرُ اليها عادّها آليةً ومكوِّنةً للتّعبير عما ينوي بيانَهُ وهكذا انَّ الشّاعر امل دنقل يعد من الشّعراء الذين يتمتّعون بقدرة فائقة في ابداع الصّور والمشاهد في قصائدهم منها: قصيدتُهُ المسمّاة بالخيول، اذ تركت صدي كبيراً لما تضمُّ بينَ سطورها من صورٍ ومعانٍ وآليّاتٍ فاتضح بعد الغوص فيها انَّها ترمز الي المجد العربيّ الاصيل مع الاشارة الي الفتوحات الاسلاميّة البيضاء وما مُنِيَ به العربُ اليومَ من تخلفاذ بَرَزَ هذا علي شكل صورٍ وآليّاتٍ فيعتبر موضوعُ المكوّنات والآليّات موضوعاً جديداً واخيراً يركنُ منهجُ هذا البحث الي المنهج الوصفيّ والتّحليليّ.
كليدواژه :
الشّعر الحرّ , الصّور الفنّية , الآليّات , امل دنقل , الخيول.
عنوان نشريه :
مجله كليه التربيه الاساسيه للعلوم التربويه و الانسانيه
لينک به اين مدرک :
بازگشت