عنوان مقاله :
امتِيَازُ البَائِعِ عَلَى المَبِيعِ وَالاعجَازُ التَشرِيعِيُّ الاسلَامِيُّ فِيهِ - دِرَاسَةٌ فِقهِيَّةٌ قَانُونِيَّةٌ مُقَارَنَةٌ-
پديد آورندگان :
الدباغ, ايمن مصطفى حسين جامعة النجاح الوطنية - كلية الشريعة, فلسطين
چكيده فارسي :
حَاوَلَ البَحْثُ الاِجَابَةَ عَلَى سُوَالَينِ اَسَاسِيَّينِ: هَل هُنَاكَ اِعجَازٌ تَشرِيعِيٌّ اِسلَامِيٌّ يتَعَلَّقُ بِحَقِّ امتِيَازِ البَائِعِ عَلَى المَبِيعِ؟ وَكَيفَ اَثَّرَ ذَلِكَ فِي اهتِدَاءِ القَوَانِينِ الوَضعِيَّةِ لِهَذَا الحَقِّ، وَلِحُقُوقِ الامتِيَازِ الاُخرَى؟ وَاتَّبَعَ البَحْثُ مَنْهَجَاً اسْتِقْرَائِيَّاً تَحْلِيلِيَّاً، بِتَتَبُّعِ النُّصُوصِ التَّشرِيعِيَّةَ وَكَلَامَ الفُقَهَاءِ وَالقَانُونِيِّينَ، مَعَ التَّحْلِيلِ. وَقُسِّمَ البَحْثُ اِلَى سِتَّةِ مَطَالِبَ: تَنَاوَلَت امتِيَازَ البَائِعِ عَلَى المَبِيعِ. وَالحَدِيثَ النَّبَوِيَّ الذِي قَرَّرَهُ، وَالاعجَازَ التَّشرِيعِيَّ فِي ذَلِكَ، وَاَثَرَ ذَلِكَ فِي القَانُونِ الفَرَنسِيِّ وَالقَوَانِينِ الوَضعِيَّةِ. وَخَلَصَ البَحْثُ اِلَى نَتَائِجَ، اَهَمُّهَا: يُمَثِّلُ تَقرِيرُ حَدِيثٍ نَبَوِيٍّ لامتِيَازَ البَائِعِ عَلَى المَبِيعِ -قَبلَ مَا يَزَيدُ عَلَى اربَعَةَ عَشَرَ قَرنَاً- اِعجَازَاً تَشرِيعِيَّاً، وَنَتَجَ عَنهُ مَعرِفَةُ فُقَهَائِنَا السَّابِقِينَ لِحُقُوقِ الامتِيَازِ الخَاصَّةِ، وَاقتِبَاسِ المُشَرِّعِ الفَرَنسِيِّ وَالقَوَانِينِ الوَضعِيَّةِ ذَلِكَ عَنهُم.
عنوان نشريه :
المجله الاردنيه في الدراسات الاسلاميه