شماره ركورد :
58462
عنوان مقاله :
الموضوعية لدى القائم بالاتصال في الموسسات الاعلامية العراقية المدى والزمان والسومرية والاتجاه انموذجاً
پديد آورندگان :
فيضي, انمار وحيد جامعة بغداد - قسم الصحافة, العراق
از صفحه :
103
تا صفحه :
125
چكيده فارسي :
تعد الموضوعية القاسم المشترك بين صفات وعناصر الخبر الصحفي الذي يوصف بام الفنون الصحفية , فعندما يكون هناك شك في صحة المعلومات الواردة في الصحافة سواء كانت مقروءة او مسموعة او مرئية فان ذلك يعني خللا في الموضوعية , وعندما يكون هناك استخدام غير صحيح ومقصود للكلمات بهدف التاثير على القراء فان ذلك يعني الابتعاد عن الموضوعية فهي عنصر ضروري في نجاح الموسسة الاعلامية ونجاح مادتها التحريرية . ولكن تفسير تاموضوعية قد ياخذ عدة ابعاد عند القائم بالاتصال , ولغرض الوقوف على تفسير الموضوعية لدى القائمين بالاتصال في الموسسات الاعلامية العراقية جاء هذا البحث ليسلط الضوء على موضوع يتداوله الجميع الا ان التحديد الدقيق للتفسير المتفق عليه لم يكن واضحا ولذلك تنحصر مشكلة البحث في التعرف على تفسير الموضوعية الاكثر اتفاقا لدى القائم بالاتصال في الموسسات الاعلامية العراقية . اما هدف البحث فينحصر في تحديد وتشخيص التفسير الاكثر اتفاقا بين المبحوثين من القائمين بالاتصال في الموسسات الاعلامية العراقية , وتشخيص روية القائمين بالاتصال للموضوعية ومدى توافرها في الموسسات الاعلامية العراقية عن طريق المادة الصحفية التي تقدمها . و انحصر البحث على العاملين في التحرير الصحفي لكونهم القائمين بالاتصال , اذ ان انشاء الرسالة الصحفية تقع على عاتقهم واعتمد الباحث المنهج المسحي في مسح اراء المبحوثين ونظرتهم وتفسيرهم للموضوعية في اربع موسسات اعلامية عراقية هي المدى والزمان والسومرية والاتجاه . حيث تمثل الاولى والثانية موسسات صحفية بينما تمثل الثالثة والرابعة قنوات فضائية , هذا وقدم لنا البحث ان تفسير الموضوعية لدى القائم بالاتصال في الموسسات الاعلامية العراقية يختلف من واحد الى اخر وفقا لنظرته لهذا الموضوع .
عنوان نشريه :
الباحث الاعلامي
لينک به اين مدرک :
بازگشت