عنوان مقاله :
حكم معاريض الكلام في الفقه الاسلامي
پديد آورندگان :
جليل, عماد اموري جامعة ديالى - كلية التربية, العراق
چكيده عربي :
فقد أودع االله I في لغتنا العربية من الحكم والأسرار ما جعلها لغة القرآن الكريم ، ولغة حملة الرسالة الاسلامية ، وعلى رأسهم سيدنا وحبيبنا محمد رسول االله r ، ولغة أهل الجنهة . فقهد كانهت ههذه اللغهة غنيهة بالمعهاني ، وبأسهاليب التعبيهر والبيهان ، وقهد جعلهت مهن الألفاظ وسيلة للوصول الى المقاصد الانسانية ، بهنص الكهلام أو بدلالتهه . فهإذا أراد الانسهان شيئاً عبر عنه بصريح الألفاظ ليفهم السامع مقصده ، ولكن إذا ضعف فهم السهامع ، وقصُهر عن فهم دلالات الألفاظ ، أو أن في التصريح ضرر على القائل ، أو تفويت مصلحة متحققة ، أو إيقاع ظلم عليه جاز له أن لا يصرح بالكلام ، وله أن يعرّض به ، وهو أن يفهم السامع مقصده من غير تصريح . وهذا التعهريض يسهمى ( معهاريض الكهلام ) . فجُعلهتْ معهاريض الكلام سبباً لوصول مراد المتكلم الى السامع دون استخدام الكذب الذي حرمه االله ورسوله . وهذا الموضوع كثر استخدامه بين الناس ، فكان لابد من بيان حكم الشهرع فيهه مهن حيث الجواز ، وعدمه . فيسر االله لي أن أختهار ههذا الموضهوع ليكهون مهدار بحثهي ، والهذي أسميته : ( حكم معاريض الكلام في الفقه الاسلامي )
كليدواژه :
حكم معاريض الكلام , الفقه الاسلامي , حكم