عنوان مقاله :
جريمة اللواطة ما بين الشريعة والقانون
پديد آورندگان :
المھداوي, علي قاسم زيدان جامعة ديالى - كلية القانون, العراق
چكيده عربي :
اللھم لك الحمد على نعمك وآلائك وأستغفرك وأتوب إليك واصلي واسلم على نبيك وحبيبك سيدنا محمد صلى الله وعلى الھ وأصحابھ وإتباعھ إلى يوم الدين أما بعد: مما لاشك فيھ أن أفعال العباد وترفاتھم ھي متعلقات حكم الله تعالى فكل فعل أو ترف يوقعھ العبد ولا بد أن يكون فيھ حكم الله تعالى – سواء كان حكما تكليفيا أو وضعيا وبالوقت نفسھ يمكننا أن نجد الفعل قد يتف بقسمي الحكم في أن واحد أي ألتكليفي والوضعي ، وذلك بنظرتين متفاوتين. فلاة مثلا ينظر إليھا من حيث أنھا فعل أوجبھ الله تعالي على العبد ليؤديھا بأوقاتھا كاملة تكون موض تعلق خطاب الله تعالى ألتكليفي . فتوصف (بالوجوب) بھذا الاعتبار. ثم ينظر إليھا من حيث وجود كيانھا يتعلق بتحقيق أركانھا وشروطھا التي وضعھا الشارع لھا ، وصحة تأديتھا تتوقف على وجود سبب للاعتدادبھا فبھذا الاعتبار نفھا بالحة إذاتوفرت الشروط والأركان، ونفھا بالفساد عند حول خلل بشرط أو ركن بذالك تكون مسببة عن حول سبب وھو دخول الوقت ، وبيالخمر يمكننا أننفھ (بالتحريم) نظرا لكونھ منھيا عنھ وعن بيعھ نھيا حتميا والحرمة حكم تكليف
كليدواژه :
جريمة اللواطة , الشريعة , القانون