شماره ركورد :
63273
عنوان مقاله :
تحديد المجموعات التشابكية لمجتمع الفطر .Rhizoctonia solani Kühn على البطاطا/البطاطس في سورية
پديد آورندگان :
حاج عبدو, رانيا الموسسة العامة لاكثار البذار, سوريا , بياعة, بسام جامعة حلب - كلية الزراعة - قسم وقاية النبات, سوريا , عباس, عباس الموسسة العامة لاكثار البذار, سوريا
از صفحه :
1
تا صفحه :
10
تعداد صفحه :
10
چكيده عربي :
تعد البطاطا / البطاطس أحد المحاصيل الغذائية و الصناعية المهمة في كافة انحاء العالم. و تصاب البطاطا في سورية بعديد من الأمراض الفطرية، و يعد الفطر Rhizoctonia solani Kühn (الطور الجنسي Thanatephorus cucumeris Donk) من أهم الممرضات التي تترافق مع زراعة البطاطا إذ يسبب مرض القشرة السوداء و التقرح التاجي. يقسم R. solani بالارتكاز على التردد النسبي لعدد نقاط انصهار الهيفات، إلى مجموعات تشابكية Anastomosis Groups (AGs). هدفت الدراسة الحالية إلى تحديد الأهمية النسبية للمرض على البطاطا في العروتين الربيعية و الخريفية و تحديد المجموعات التشابكية للممرض في سورية. أظهرت نتائج المسح الحقلي انتشار مرض القشرة السوداء والتقرح التاجي في معظم مناطق ز ا رعة البطاطا، حيث بلغ متوسط نسبة الإصابة بالمرض خلال العروة الخريفية 60.46 %، و كانت أعلى نسبة للإصابة في محافظات إدلب و حلب و حماه، و لم تسجل أية إصابة في محافظة الحسكة (القامشلي). و كانت نسبة الإصابة في العروة الربيعية أعلى منها في الخريفية بمتوسط نسبة إصابة 64.19 %، و كانت أعلى نسبة للإصابة في هذه العروة في محافظة حلب. و بين تحليل استمارة المسح الحقلي أن الإصابة بالممرض المدروس تعود لأسباب عديدة منها : زراعة درنات ملوثة بمرض القشرة السوداء، و زراعة صنف قابل للإصابة، و طبيعة التربة، و عدم اتباع دورة زراعية. تم الحصول على 55 عزلة من الفطر R. solani تبعا لخصائصها المورفولوجية و أظهرت نتائج اختبار القدرة الإمراضية و تطبيق فرضيات كوخ أن جميع هذه العزلات كانت ذات قدرة إمراضية على الصنف القابل للإصابة (بينيلا). كما تبين، اعتمادا على طريقة تقابل الهيفات، انتماء 47 عزلة (85.45 %) للمجموعة التشابكية AG3 في حين انتمت عزلة واحدة فقط (1.81 %) للمجموعة AG-1 و لم نتمكن من تحديد هوية سبع عزلات (12.72 %). و لم يكن لتوزع العزلات صلة بمنشئها الجغرافي.
كليدواژه :
الآفات , البطاطا , الأمراض , سوريا
سال انتشار :
2012
عنوان نشريه :
وقايه النبات العربيه
لينک به اين مدرک :
بازگشت