شماره ركورد :
63592
عنوان مقاله :
المقاربة التداولية في الخطاب التشكيلي المعاصر في العراق
پديد آورندگان :
الموسوي, شوقي مصطفى جامعة بابل - كلية الفنون الجميلة - قسم الفنون التشكيلية, العراق
از صفحه :
13
تا صفحه :
41
چكيده فارسي :
تناول البحث الحالي (( المقاربة التداولية في الخطاب التشكيلي المعاصر في العراق )) الذي اكد على تفعيل الدراسات التداولية في حقول المعرفة ومنها الحقل التشكيلي على وجه الخصوص ؛ حيث اعتمدت ذاكرة التلقي في الفكر المعاصر على توظيف المنهج التداولي المعرفي والذهني بحدود مقارباته الترميزية والاستنتاجية في الحقل المعرفي للتحكم بدلالات المعنى المنتج من عمليات الابداع وتحديثه من سياق الىآخر،ونظراً للعلاقة الوشيجة بين طروحات تشكيل الحداثة ومابعدها في الخطاب البصري المعاصر في العراق وبين الظاهرة التداولية نحو تبني التواصل ، وقع اختيارنا لموضوعة البحث،لايجاد مقاربات في التدويل في المشهد التشكيلي . اذ تضمن البحث اربعة فصول،احتوى الاول على الاطار المنهجي للبحث المتضمن مشكلة البحث واهميته وهدفه الموسوم ( تعرّف المقاربات التداولية في الخطاب التشكيلية المعاصر في العراق ) والمحدد بالمدة ( 2000 - 1950 ) في العراق . اما الفصل الثاني فقد تضمن الاطار النظري الذي احتوى على المبحث الاول التداولية ..النشاة واليات الاشتغال ( الذي يستعرض الموضوعات الرئيسة للتداولية ومقارباتها المعرفية بحدود لسانية ولغوية وتواصلية التي تدرس علاقة العلامات بمووِّليها . في حين تضمن المبحث الثاني) ملامح التدويل في خطاب التشكيل المعاصر في العراق الذي يكشف عن بعض ملامح التاويل والتدويل التي تم توظيف مجموعة من آليات ومفاهيم تواصلية وتقنيات فنية في الحقل البصري المعاصر في العراق .بينما احتوى الفصل الثالث على اجراءات البحث والمتضمنة مجتمع البحث وعينته البالغة (7) نماذج مصورة من نتاجات التشكيل المعاصر في العراق فضلاً عن مستويات التحليل .في حين تضمن الفصل الرابع والاخير عرض نتائج البحث واستنتاجاته ومن اهمها: 1) اسهمت التداولية في التشكيل المعاصر في تفعيل مبدا التواصل والتجاور بين الفنان والعمل الفني والمتلقي فانتج التداخل والتوافق بفعل الاستدلال. 2) لجا الفنان العراقي الى جماليات الاستعارة التي اعادت تاطير مشاهده الفنية حول مضمون المقتبس ، على وفق حاجاته التواصلية. وختم البحث بالتوصيات والمقترحات وثبت المصادر والاشكال والملاحق.
عنوان نشريه :
نابو للبحوث و الدراسات
لينک به اين مدرک :
بازگشت