شماره ركورد :
63667
عنوان مقاله :
المقاربات الفنيه لاشتغال الخيال في الشعر السينما فيلم رجل من تراب انموذجا
پديد آورندگان :
شدهان, سالم
از صفحه :
87
تا صفحه :
110
چكيده فارسي :
ان السينما والشعر يعتمدان على التعبير وما تثيره الصوره بمختلف اشكالها من لغة تعبيريه بمفردهما او لغة جديده ان اتحدتا معا .وان عملية الاتحاد التي تنتج صور غنية معبّرة سوف لا تكون الا بتوافر مقاربات تستطيع الواحدة منها ان تسحب الاخرى ليكوّنا مادة جمالية جديدة .من هنا كان لزاما ان يدرس هذا الموضوع وفق مشكلة تتلخص بالكشف عن اسس المقاربات الفنية بين الشعر والسينما.وتولدت اهمية البحث من عدة معطيات اهمها كون هذه الدراسه تطرح لاول مرة بتركيز عال,اما اهداف البحث فهي تتلخص بالكشف عن اليات اشتغال الاسس التي تحكم هذه المتقاربات بين هذه الوسائط.وتحدد البحث بدراسة المتقاربات بينهما.ثم كان تحديد المصطلحات وتم في عرض تعريف المقاربات الفنيه.كان هذا الفصل الاول. اما الفصل الثاني فقد تضمن الاطار النظري ,وفيه تناول الباحث بثلاثة مباحث اهم المقاربات الفنيه التي تجتمع ما بين الشعر والسينما وقيمة الصورة الشعرية في قصائد مختاره واشتغال الوعي واللاوعي في كلا الوسيطين ,ومنه خرج باربعة موشرات موشرات ركزت على بداية اشتغال الخيال الى حد اتمام العمل الفني الذي يعتمد على ديناميكية الاشتغال الدلالي للوسيطين ..اما الدراسات السابقة فان الباحث لم يجد دراسة موثرة وموسعة لهذا الموضوع الذي وجد ان دراسته رائدة فيه.والفصل الثالث الذي تضمن اجراءات البحث وتمثل بمنهجية البحث وقد اعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي ,ثم كانت عينة البحث التي اعتمد فيها الباحث على فيلم عراقي قصير (رجل من تراب)الذي يحتوي على كلا الوسيطين الذي تناولهما البحث.وتتمثل به المشكلة والاهداف .ووحدة التحليل التي تمثلت باللقطة والمشهد وتحليل العينة المذكوره انفا.ثم كان الفصل الرابع الذي تضمن اهم النتائج التي جاءت لتوكد من غنى الاستخدامات الدلالية وقيمة اشتغالها ,واشتغال الرموز الذي يزيد من كفاءة الصورة .اما الاستنتاجات فقد ركزت على اهمية التعبير في الصورة السينمائية التي تتقارب مع الفنون التي تعتمد على الصورة بمختلف انماطها واشكالها,ثم كانت المقترحات والتوصيات ان السينما والشعر يعتمدان على التعبير وما تثيره الصوره بمختلف اشكالها من لغة تعبيريه بمفردهما او لغة جديده ان اتحدتا معا .وان عملية الاتحاد التي تنتج صور غنية معبّرة سوف لا تكون الا بتوافر مقاربات تستطيع الواحدة منها ان تسحب الاخرى ليكوّنا مادة جمالية جديدة .من هنا كان لزاما ان يدرس هذا الموضوع وفق مشكلة تتلخص بالكشف عن اسس المقاربات الفنية بين الشعر والسينما.وتولدت اهمية البحث من عدة معطيات اهمها كون هذه الدراسه تطرح لاول مرة بتركيز عال,اما اهداف البحث فهي تتلخص بالكشف عن اليات اشتغال الاسس التي تحكم هذه المتقاربات بين هذه الوسائط.وتحدد البحث بدراسة المتقاربات بينهما.ثم كان تحديد المصطلحات وتم في عرض تعريف المقاربات الفنيه.كان هذا الفصل الاول. اما الفصل الثاني فقد تضمن الاطار النظري ,وفيه تناول الباحث بثلاثة مباحث اهم المقاربات الفنيه التي تجتمع ما بين الشعر والسينما وقيمة الصورة الشعرية في قصائد مختاره واشتغال الوعي واللاوعي في كلا الوسيطين ,ومنه خرج باربعة موشرات موشرات ركزت على بداية اشتغال الخيال الى حد اتمام العمل الفني الذي يعتمد على ديناميكية الاشتغال الدلالي للوسيطين ..اما الدراسات السابقة فان الباحث لم يجد دراسة موثرة وموسعة لهذا الموضوع الذي وجد ان دراسته رائدة فيه.والفصل الثالث الذي تضمن اجراءات البحث وتمثل بمنهجية البحث وقد اعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي ,ثم كانت عينة البحث التي اعتمد فيها الباحث على فيلم عراقي قصير (رجل من تراب)الذي يحتوي على كلا الوسيطين الذي تناولهما البحث.وتتمثل به المشكلة والاهداف .ووحدة التحليل التي تمثلت باللقطة والمشهد وتحليل العينة المذكوره انفا.ثم كان الفصل الرابع الذي تضمن اهم النتائج التي جاءت لتوكد من غنى الاستخدامات الدلالية وقيمة اشتغالها ,واشتغال الرموز الذي يزيد من كفاءة الصورة .اما الاستنتاجات فقد ركزت على اهمية التعبير في الصورة السينمائية التي تتقارب مع الفنون التي تعتمد على الصورة بمختلف انماطها واشكالها,ثم كانت المقترحات والتوصيات و المصادر.
كليدواژه :
الخيال , الشعر , السينما , المقاربات , الوعي , اللاوعي
عنوان نشريه :
نابو للبحوث و الدراسات
لينک به اين مدرک :
بازگشت