شماره ركورد :
63675
عنوان مقاله :
المرجعيات الشكلية و التقنية في نتاجات هانز كوبر
پديد آورندگان :
سعيد, احمد عباس , عباس, آيات عبد الستار
از صفحه :
117
تا صفحه :
142
چكيده فارسي :
تناول البحث الحالي دراسة المرجعيات الشكلية و التقنية في نتاجات هانز كوبر, بوصف المرجعيات الشكلية والتقني هي الموثرة في تشكل فن الخزف الحديث وتتابعياتها جماليا. يمثل الفن التشكيلي شكلاً من اشكال النشاط الاجتماعي, فالفنون منذ نشاتها تمثل حضوراً هاماً في تاريخ المعرفة البشرية , وكان بمثابة الاداة الهامة للتعبير عن حاجة الانسان واهتماماته بكل اتجاهاتها, وكانت الغاية الجمالية من اهم تلك الاهتمامات ومن خلالها عبر الانسان عن غايات سامية عبر الارتقاء بالواقع المحسوس الى الواقع المدرك ومن ثم الى ماهو روحي من خلال تبصر الانسان والغور في اعماق الواقع حتى يكشف عن ماهية الجمال وجوهره الحقيقي. فقد شهد تاريخ الفن ظهور العديد من الحركات و المدارس الفنية و الاكتشافات العلمية التي اثرت بدورها على نتاجات الفنان, فاليوم تعددت المعالجات التقنية والتشكيلية في فن الخزف عن طريق التجريب و البحث و عدم التقيد بالتقاليد المحددة للشكل والتقنية, جعل اثره واضحا في تطوير فن الخزف باستحداث تشكيلات خزفية معاصرة تخطت شكل الاناء التقليدي كونها مجرد اواني, و اصبحت تتسم بروية جديدة معتمدة على الحرية في التعبير وذات طابع منفرد. توجه الباحثان لدراسة ذلك عبر فصول اربع: تضمن الفصل الاول عرضاً لمشكلة البحث والمحددة بالتساول الآتي: ماهي المرجعيات التقنية والشكلية في نتاجات هانز كوبر؟ فضلاً عن عرض اهمية البحث والحاجة اليه. اما هدف الدراسة فيكمن في : (الكشف عن المرجعيات التقنية والشكلية في نتاجات هانز كوبر) كما شمل الفصل حدود البحث الزمانية والمكانية والموضوعية وتحديد التعريفات الاصطلاحية والاجرائية. اما الفصل الثاني فقد شمل الاطار النظري الذي ضم مبحثين: اشتغل الاول على الخزف البريطاني نشاته وتقنياته وتناول الثاني الانظمة التشكيلة في الخزف البريطاني, وقد خصص الفصل الثالث لعرض اجراءات البحث ،اذ وقف الباحثان امام مجتمع البحث واختارت العينة بطريقة قصدية معتمدين المنهج الوصفي التحليلي في تحليل عينة البحث،اما الفصل الرابع فقد تناول نتائج البحث ومن اهمها: 1.اقتباس الثقافة لا يعني بالضرورة تطور الحضارة (نتاج الفنان بالخصوص), لانه ليس من مهمة الحضارة تنمية الثقافة الوافدة لتعيدها مرة اخرى الى حيث اتت, انما مهمتها الاستفادة التي تيسّر لها مسيرتها وتخدم غاياتها حتى تحدث اثارها فيما ياتي من حضارات. 2.تعتبر عناصر التراث الحضاري والفني هي المحدد للفن البريطاني, بمعنى آخر, في حال غيابها عن النص لا يمكن تميزه بانه بريطاني. 3.ان مكونات التراث والاحداث والمواقف المهمة والتاريخ، يستقيها الخزاف من محيطه ولكن ليس بصورة عشوائية ولكن تتحكم في اختيارها وحتمية بقائها هو قيمتها الفعلية. اما الاستنتاجات فكان من اهمها: 1.تتسم اعمال هانز كوبر بالكتلة ذات المظهر الخشن ولكنها تحمل جماليات الشكل الاخزفي0 2.اسلوب هانز كوبر في تصميم الشكل الخزفي المستمد من المدرسة البنائية ساعد على تطوير وتغير الشكل الخزفي التقليدي المتماثل الى اشكال متعددة تبعده عن مفهوم حرفة الخزف التقليدية الى مفهوم خزف الحديث0 3.كانت حسابات هانز كوبر الرياضية والتفكير العقلاني للطبيعة من الاشياء الهامة التي تقودنا الى الاعتماد على النسبة والتناسب وهي احدى مقومات التصميم الناجح في عمل العديد من الافكار والتصميمات للشكل الخزفي فهو يلجا الى التراث والطبيعة ولكنه لا ينتج شيء مطابقا لها وانما يسعى باستمرار لكشف روية جديدة تحمل طابع الابتكاري0 اعقبها التوصيات والمقترحات فقائمة المصادر والمراجع والاشكال ولخص البحث باللغة الانكليزية. تناول البحث الحالي دراسة المرجعيات الشكلية و التقنية في نتاجات هانز كوبر, بوصف المرجعيات الشكلية والتقني هي الموثرة في تشكل فن الخزف الحديث وتتابعياتها جماليا. يمثل الفن التشكيلي شكلاً من اشكال النشاط الاجتماعي, فالفنون منذ نشاتها تمثل حضوراً هاماً في تاريخ المعرفة البشرية , وكان بمثابة الاداة الهامة للتعبير عن حاجة الانسان واهتماماته بكل اتجاهاتها, وكانت الغاية الجمالية من اهم تلك الاهتمامات ومن خلالها عبر الانسان عن غايات سامية عبر الارتقاء بالواقع المحسوس الى الواقع المدرك ومن ثم الى ماهو روحي من خلال تبصر الانسان والغور في اعماق الواقع حتى يكشف عن ماهية الجمال وجوهره الحقيقي. فقد شهد تاريخ الفن ظهور العديد من الحركات و المدارس الفنية و الاكتشافات العلمية التي اثرت بدورها على نتاجات الفنان, فاليوم تعددت المعالجات التقنية والتشكيلية في فن الخزف عن طريق التجريب و البحث و عدم التقيد بالتقاليد المحددة للشكل والتقنية, جعل اثره واضحا في تطوير فن الخزف باستحداث تشكيلات خزفية معاصرة تخطت شكل الاناء التقليدي كونها مجرد اواني, و اصبحت تتسم بروية جديدة معتمدة على الحرية في التعبير وذات طابع منفرد. توجه الباحثان لدراسة ذلك عبر فصول اربع: تضمن الفصل الاول عرضاً لمشكلة البحث والمحددة بالتساول الآتي: ماهي المرجعيات التقنية والشكلية في نتاجات هانز كوبر؟ فضلاً عن عرض اهمية البحث والحاجة اليه. اما هدف الدراسة فيكمن في : (الكشف عن المرجعيات التقنية والشكلية في نتاجات هانز كوبر) كما شمل الفصل حدود البحث الزمانية والمكانية والموضوعية وتحديد التعريفات الاصطلاحية والاجرائية. اما الفصل الثاني فقد شمل الاطار النظري الذي ضم مبحثين: اشتغل الاول على الخزف البريطاني نشاته وتقنياته وتناول الثاني الانظمة التشكيلة في الخزف البريطاني, وقد خصص الفصل الثالث لعرض اجراءات البحث ،اذ وقف الباحثان امام مجتمع البحث واختارت العينة بطريقة قصدية معتمدين المنهج الوصفي التحليلي في تحليل عينة البحث،اما الفصل الرابع فقد تناول نتائج البحث ومن اهمها: 1.اقتباس الثقافة لا يعني بالضرورة تطور الحضارة (نتاج الفنان بالخصوص), لانه ليس من مهمة الحضارة تنمية الثقافة الوافدة لتعيدها مرة اخرى الى حيث اتت, انما مهمتها الاستفادة التي تيسّر لها مسيرتها وتخدم غاياتها حتى تحدث اثارها فيما ياتي من حضارات. 2.تعتبر عناصر التراث الحضاري والفني هي المحدد للفن البريطاني, بمعنى آخر, في حال غيابها عن النص لا يمكن تميزه بانه بريطاني. 3.ان مكونات التراث والاحداث والمواقف المهمة والتاريخ، يستقيها الخزاف من محيطه ولكن ليس بصورة عشوائية ولكن تتحكم في اختيارها وحتمية بقائها هو قيمتها الفعلية. اما الاستنتاجات فكان من اهمها: 1.تتسم اعمال هانز كوبر بالكتلة ذات المظهر الخشن ولكنها تحمل جماليات الشكل الاخزفي0 2.اسلوب هانز كوبر في تصميم الشكل الخزفي المستمد من المدرسة البنائية ساعد على تطوير وتغير الشكل الخزفي التقليدي المتماثل الى اشكال متعددة تبعده عن مفهوم حرفة الخزف التقليدية الى مفهوم خزف الحديث0 3.كانت حسابات هانز كوبر الرياضية والتفكير العقلاني للطبيعة من الاشياء الهامة التي تقودنا الى الاعتماد على النسبة والتناسب وهي احدى مقومات التصميم الناجح في عمل العديد من الافكار والتصميمات للشكل الخزفي فهو يلجا الى التراث والطبيعة ولكنه لا ينتج شيء مطابقا لها وانما يسعى باستمرار لكشف روية جديدة تحمل طابع الابتكاري0 اعقبها التوصيات والمقترحات فقائمة المصادر والمراجع والاشكال ولخص البحث باللغة الانكليزية.
عنوان نشريه :
نابو للبحوث و الدراسات
لينک به اين مدرک :
بازگشت