شماره ركورد :
63676
عنوان مقاله :
تقنيات الطباعة الغائرة في الكرافيك العراقيِ المعاصر ــ دراسة في تحولات الاظهار ــ
پديد آورندگان :
الخفاجي, مكي عمران راجي , الطالباني, اَحمد عماد عبد الحميد
از صفحه :
201
تا صفحه :
237
چكيده فارسي :
جاء البحث الحالي تقنيات الطباعة الغائرة في الكرافيك العراقي المعاصر ــ دراسة في تحولات الاظهارــ في اربعة فصول ، ضم الفصل الاول الاطار المنهجي , وتم به عرض مشكلة البحث التي ورد فيها : - ما هي اليّات الاشتغال الخاصّة بتقنيّات الطباعة الغائرة ؟ - هل تنوّعت تقنيّات الطباعة الغائرة في اظهار المنجزات الكرافيكيّة العراقية المعاصرة ؟ - ما هو اثر تعدد تقنيّات الطباعة الغائرة في اظهار المنجزات الكرافيكيّة العراقية المعاصرة ؟ - ما هي التحوّلات الحاصلة نتيجة تغاير تقنيات الطباعة الغائرة في المنجز الكرافيكي؟ و بعد ذلك جاءت اهمية البحث تبعها هدفا البحث وحدود البحث ثم تعريف المصطلحات . اما الفصل الثاني فقد خصص للاطار النظري ، و اشتمل على مبحثين: المبحث الاول : الية الاظهار في الطباعةِ الغائرةِ / حيثُ تمَّ من خلاله دراسة الكيف التقني وتنوعاته لاظهار المنجزات الكرافيكية بالطبعةِ الغائرةِ وما توول اليهِ كل تقنية من اظهارات مستوى الشكل. المبحث الثاني : الكرافيك العراقي المعاصر / من حيث التطرق الى التمرحل التاريخي في تطور الكرافيك العراقي والعوامل التي ادَّت الى ذلك . اما الفصل الثالث فقد تضمن اجراءات البحث و تم خلاله تحديد , مجتمع وعينة البحث , و منهج البحث , ومن ثم تحليل عينة البحث المتكونة من ( 5 ) نماذج. من اهم النتائج التي توصل اليها الباحث في الفصل الرابع : 1- تمنح تقنيّة درجة اللون المائيّة Aquatint حريّةً للفنانِ في ادخالاته وتحكمه في الحقل البصري من خلال الادخال النقطي Dots والتدرج اللوني (الظل والضوء Light and Shadow) ، كما وتعطي نتائجاً واضحةً من حيث الملمس الحبيبي ، ويعود السبب في ذلك الى الاثر النقطي (الحبيبي) الذي تتركه ذرّات القلافونية Aquatint ، لكن يكمن الضعف في الاظهار الخطّي . 2- تقنية الحفر المائي بالسكر Sugar Aquatint تعطي نتائجَ متقاربةً من تلك التي تعطيها تقنيّة المقاوم الحفري على المستوى الاظهاري ، لكن الاختلاف يكمن في الاظهار الملمسي من حيث انَّ تقنية الحفر المائي بالسكر تعطي احساساً بضربات الفرشاة اكثر من تلك التي تعطيها تقنية المقاوم الحفري . ومن اهم الاستنتاجات : 1- انَّ التقنيّةَ هي المحرِّك الرئيسي لاي اظهار كرافيكي ، من حيث انَّهُ لا يُمكنُ لاظهارات الحقل البصري انْ تتحقق الاّ من خلالِ توالي العمل في كيفيّاتِ الاشتغالِ لتلك التقنيّة . 2- انَّ التغايُر في الاستخدام التقني جعل من المنجز الكرافيكي غير ستاتيكي Static (ثابت)، بل متحوِّل ومنفتح اظهاريّاً تبعاً لذلك المُتغاير . ومن مقترحات الباحث : ــ البعد التقني واثره في الصياغة الجماليّة في فن الكرافيك العراقي المعاصر.
عنوان نشريه :
نابو للبحوث و الدراسات
لينک به اين مدرک :
بازگشت