شماره ركورد :
64047
عنوان مقاله :
مرجعيات البيان عند ابن وهب الكاتب(ت 335 ه ) و اثرها في التفكير البياني العربي.
پديد آورندگان :
بوسكين, هندة جامعة الجزائر 02, الجزائر
از صفحه :
239
تا صفحه :
248
تعداد صفحه :
10
چكيده عربي :
فُتح موضوع البيان العربي بقوة قبل ثمانين عاما و بالتحديد سنة 1931م، يوم أن قدم طه حسين بحثا حول البيان العربي حرره في مقدمة كتاب صدر في تلك الحقبة بعنوان نقد النثر 1 المنسوب خطأ إلى قدامة بن جعفر(ت337) و تبين فيما بعد وبالضبط سنة 1963 أنه جزء من كتاب البرهان في وجوه البيان 2 لابن وهب الكاتب 3 أشار فيه طه حسين إلى أن البيان في جميع أطواره ابتداء من الجاحظ إلى عبد القاهر الجرجاني كان وثيق الصلة بالفلسفة اليونانية و بالبيان اليوناني ؟؟ . حرك هذا الحكم الخطير ثلة من الباحثين شكلوا فئتين متنافرتين: أما الفئة الأولى فقد تعمقت في الفكرة ونشرتها في مؤلفاتها 4 بينما رأت الفئة الثانية أن الأثر الأرسطي في البيان العربي يكاد يكون باهتا أو معدوما إذ وجد هؤلاء في نتيجة بحثهم و تنقيبهم أن البلاغة و النقد العربيين هما أولا و قبل كل شيء من العلوم العربية الإسلامية ، و أنهما لم ينبعا من فكر أرسطو و لا من الفلسفة اليونانية و لكن من الدراسة الشاملة و العميقة و التحليلية لمتن الشعر من جهة، و من التأمل في النص القرآني، و الجهود المبذولة في الكشف عن مكامن الإعجاز فيه من جهة ثانية 5 و هذا ما أقره أمجد الطرابلسي في مقدمته لكتاب الأثر الأرسطي للباحث عباس أرحيلة الذي بدوره حاول الغوص في خلفيات مقولة التأثير الأرسطي في البيان العربي في عصرنا، لمراجعتها و وضعها في سياقها و حجمها، دون انبهار أو استلاب أو ذوبان ؛ فكانت له تساؤلات من بينها: هل أخضعت الأمة الإسلامية هويتها البيانية لمقاييس خارج ذاتها ؟؟ وهل أقامت نشاطها الإبداعي على فراغ نظري ؟ و هل أحدث الكتابان المشهوران الشعر و الخطابة الأرسطيان ثورة في قضايا النقد و البلاغة العربيين؟ .
كليدواژه :
البلاغة , المعاني , ط النقد , النقد , النقد الأدبي , الأدب العربي , اللغة العربية , التاريخ , البلاغة العربية
سال انتشار :
2012
عنوان نشريه :
مقاليد
لينک به اين مدرک :
بازگشت