شماره ركورد :
65595
عنوان مقاله :
المتعة والتعويض في الطلاق
پديد آورندگان :
الشلتوني, انور محمد جامعة الشارقة - كلية الشريعة والدراسات الاسلامية, الامارات العربية المتحدة
از صفحه :
261
تا صفحه :
280
تعداد صفحه :
20
چكيده عربي :
قوانين الأحوال الشخصية جعلت التعويض في حالات الطلاق تعسفيا ، بما في ذلك الزوجة الأردنية لتقول: التعويض عن الطلاق الذي لا يكون لسبب مشهور برضاءه (الطلاق التعسفي) لها ، والتعويض عن الضرر لحرمانهما من حق الحياة الزوجية. ووجه انتباه منتقدي هذا النص القانوني نقدًا أبرزها تعدد توثيق شرعية هذا الحكم في الإسلام ، وكيفية تمييزه عن الطلاق التعسفي ، وكذلك طلاق الجميع أنواع كانت تعسفية أو غير ذلك ، فالزوجة تتأثر بوحدة العمل ، ماديا ومعنويا ، قيل أن تكون ملزمة بجميع أنواع Mot ، آه شرعية ومفوضة من قبل الله لجعلها صالحة حقًا في كتابه الحكيم. يهدف هذا البحث إلى إجراء مقارنة بين فقه المقاصد الفقهي والشريعة حاول سد الفجوة بين السنوات المعيارية في هذا الموضوع للصالح العام بإذن الله. الكلمات المفتاحية: الطلاق. تعويض. موت آه في الفقه
چكيده لاتين :
Personal status laws took compensation in cases of divorce arbitrary, including Jordan's wife to say, compensation for divorce, which is not due to some reason, known for its (arbitrary divorce) to satisfy her, and compensation for the damage because they were deprived of the right for married life. The attention of critics of this legal provision criticism most notably multi-document the legality of this provision in Islam, and how to distinguish it from other arbitrary divorce, as well as the divorce of all kinds was arbitrary or otherwise, the wife is affected by the Task Unit, materially and morally, was said to be incumbent upon all of kinds of Mot,ah legitimate and mandated by God to make it truly righteous in his book al-Hakim. This research aims to make a comparison between the Makassed doctrinal jurisprudence and law and try to bridge the gap between the benchmark years in this issue for the public interest, God willing. Keywords: divorce. Compensation. Mot,ah in Jurisprudence
كليدواژه :
المتعة , التعويض , الطلاق
عنوان نشريه :
المجله الاردنيه في الدراسات الاسلاميه
لينک به اين مدرک :
بازگشت