عنوان مقاله :
الغزالي وحكمه على الفلاسفة في ضوء الوافد والنص الديني
پديد آورندگان :
الملاحمة, عامر سلامة جامعة العلوم الاسلامية العالمية - كلية الدعوة واصول الدين, الاردن
چكيده عربي :
تتناول هذه الدراسة على وجه الخصوص موقف الإمام الغزالي من الفلسفة
موقفه تجاه الفلاسفة المسلمين ، مثل الفارابي وابن سينا ، الذين كان
يعتبرون ملحدين ومرتدين. الغزالي لم يكن لديه عداوة للفلسفة بشكل عام ،
لكنه رأى أن بعض الفلاسفة المسلمين أخذوا آرائهم من اليونانية
فلاسفة خاصة أفلاطون وأرسطو وفلسفة يونانية أخرى مثل: أ) القضية
قدم العالم. ب) مسألة إنكار معرفة الله للأجزاء ؛ و ج)
قضية إنكار جثث المتجمعات والمسرات المادية. خلصت الدراسة إلى أن
ما يلي: 1) حاول الفلاسفة المسلمون التوفيق بين وجهة النظر الفلسفية اليونانية في
القضايا المذكورة أعلاه و ؛ 2) وجهة نظر الفلاسفة المسلمين في القضايا الثلاث
لا يتوافق مع وجهة النظر اليونانية. في المقابل ، يختلف في أجزاء ؛ و 3) الآراء
لا ينتهي بهما الفارابي وابن سينا إلى الإلحاد والردة ، بل يمكن أن يكونا
ضلل واعتبر خطأ
چكيده لاتين :
This study addresses Al- Imam Al- Ghazali’s stand towards philosophy, in particular
his stand towards Muslim philosophers, such as Farabi and Avicenna, whom he
considered as atheists and apostates. Al- Ghazali had no enmity to philosophy in general,
but he viewed that some of Muslim Philosophers had taken their opinions from Greek
philosophers especially Plato, Aristotle and other Greek philosophy, such as: A) The issue
of ancientness of the world; B) The issue of denial of God’s knowledge of parts; and C)
The issue of denial gathering bodies and materialistic delights. The study concluded the
followings : 1) Islamic philosophers tried to reconcile Greek philosophical view in the
above mentioned issues and the; 2) The Muslim philosophers’ view on the three issues
was not correspondent to the Greek view. In contrast, it differs in parts; and 3) The views
of Farabi and Avicenna do not end with them to atheism and apostasy, but could be
misled, and considered mistake
كليدواژه :
الغزالي , حكم , الفلاسفة , ضوء الوافد , النص الديني
عنوان نشريه :
المجله الاردنيه في الدراسات الاسلاميه