شماره ركورد :
68179
عنوان مقاله :
نسق الرويا البنيوية في قصيدة محمود درويش (الخميس: تكوين)
پديد آورندگان :
القيسي, موسى خابط جامعة بابل - كلية التربية للعلوم الانسانية, العراق
از صفحه :
150
تا صفحه :
156
تعداد صفحه :
7
چكيده عربي :
قد لا يختلف أحد من النقاد المعاصرين في أن منجز الشاعر محمود درويش بتبوء الصدارة في عالم الإبداع الشعري عمقا و رؤيا، و لعل مرجعيات الشاعر الثقافية المتعددة و المتجددة، و حرصه على رفع منسوب الخط المعاصر نوعا و كما، فضلا، قد أن أمد نصوصه بكل ما يجعلها نصوصا، عن موهبته و استعداده الفردي... البياني لمسار شعريته بعد شعرية شكلت أهم أسباب التفرد و الإبداع في منجزه الشعري. مكثفة مضغوطة في طبقات متعددة متراصة ذات اقتصادً على ما تقدم انحاز النص (الدرويشي) إجمالا بلغةٍ و بناء لغوي عاتعة في توصيلها إلى المتلقي الذي يتحتم ٍل مقصود ّ توسل الإيحاء و الانزياح و الوعي الكتابي و الصور الفنية المتمن عليه، حين يتغيا التفاعل مع النص، أن يكون متلقيا نوعيا. هي أهم ملامح النص (الدرويشي) و مرتكزاته من هنا تكمن أهمية مقاربة قصيدة (الخميس : تكوين) بوصفها أنموذجاً يجل الفنية. و لما كان النص (موضوع البحث) يشتمل، كما سنرى، على السمات الفنية المتقدمة فضلا عن مساحته الضئيلة التي ملحا فكان المنهج لتتعدى سبعة أسطر شعرية، أصبح البحث عن منهج نقدي حديث قادر على تفجير طاقات النص أم البنيوي. و البنيوية طريقة وصفية موضعية في قراءة النص الأدبي ؛ فهي تنهض على ركنين أساسيين هما ثنائية التفكيك و التركيب، و تظهر الثنائيات في النص الأدبي الذي يسعى إلى تحقيق أدبيته من خلال تركيب النص الذي ينطوي على أنساق ثنائية مختلفة في الدلالة و الإيقاع و الحيل الفنية الأخرى.
كليدواژه :
القرن 21 , فلسطين , التاريخ , الشعر العربي , النقد الأدبي , الشعراء العرب
سال انتشار :
2015
عنوان نشريه :
مجله كليه التربيه الاساسيه للعلوم التربويه و الانسانيه
لينک به اين مدرک :
بازگشت