شماره ركورد كنفرانس :
3789
عنوان مقاله :
دراسة وصفية في الشعر الزجلي المعاصر (تأريخه، نشأته وتطوّره)
پديدآورندگان :
بلاوي رسول r.ballawy@gmail.com جامعه خليج فارس، بوشهر
تعداد صفحه :
17
كليدواژه :
الشعر العربي , الشعر الشعبي , الزجل , اللهجة الدراجة , الاندلس.
سال انتشار :
1395
عنوان كنفرانس :
اولين همايش ملي ميراث مشترك زبان، ادبيات و فرهنگ فارسي و عربي در حوزه خليج فارس
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
اتّخذ الشعر الزجلي في الدول العربية المجاورة لخيج فارس مكانة مرموقة، فقد أقبل الجمهور علي هذا النوع من الشعر لما وجد فيه من لغة طيّعة وصور ملموسة وأغراض قريبة للواقع المعاش. وقد وجدنا الكثير من الشعراء برعوا في هذا الفن واشتهروا به. يمثّل الزجل الفن الثاني المستحدث في الأندلس بعد الموشّح، ومنها خرج إلي الديار الغربية والمشرقية. فعندنا أنغمس الاندليسون في ترف العيش، وامتزجوا بالشعوب الأخري، مال الطبع العام إلي الشعر الشعبي المنظوم بلغة الشعب واخترعوا فن الزجل ونظموه بلغة مجرّدة من الأعراب مزدحمة بالمفردات الأجنبية. واليوم لا نجد بلداً عربيّاً إلّا وانتشر فيه هذا النوع من الشعر بنطاق واسع. في هذه الدراسة التي اعتمدت في خطتها علي المنهج الوصفي – التحليلي حاولنا أن نسلّط الضوء علي الزجل- الفن الذي طالما أهمله الباحثون- وبيّنا فيها موطن الزجل ونشأته، لغته، وأغراضه، وأوزانه ثمّ عرّجنا علي أنواعه الأكثر شيوعاً، منها: المواليا، الأبوذية، العتابا، الميمر،الميجانا، ... وقد توصّلنا إلي نتائج أهمّها: انّ الزجل يمنحُ ناظمه كثيراً من الحرية، ولايقيّده بصورة محددة، فأوزانه متجدّدة، وقوافيه متعددة ولغته سهلة مرنة ولا ضرورة لرعاية القواعد الصرفية والنحوية في هذا النوع من الشعر. وفي العصر الحديث شاع هذا النوع من الشعر فتعددت فنونه واغراضه في الاوساط الأدبية وأقبل عليه الكثير من الزجالين الشعبيين.
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت