شماره ركورد كنفرانس :
3937
عنوان مقاله :
أسلوب التثنية في القرآن الكريم و الشعر الجاهلي (سورة الرحمن و قفانبك نموذجاً)
پديدآورندگان :
روشنفكر كبري أستاذ مشارك بجامعة «تربيت مدرس» , شه‌بخش مجبور آزاده طالبة ماجيستر في الأدب العربي بجامعة تربيت مدرس
تعداد صفحه :
15
كليدواژه :
المثنّي , القرآن الكريم , سورة الرحمن , قفانبك
سال انتشار :
1394
عنوان كنفرانس :
دومين همايش ملي قرآن كريم و زبان و ادب عربي با محوريت بلاغت و نقد ادبي
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
إذا نظرنا إلي اللّغة العربية العريقة نجدها قد راعت الفرق بين أبنية الكلمات، ففرقت بين المثنّي و الجمع و المفرد تبعاً للمعني المقصود؛ بينما اكتسبت صيغة التثنية في اللّغة العربية أهميّة قُصويٰ؛ هي تكرير الشيء مرّتين، و القرآن الكريم نزل باللّغة العربيّة الرئيسة عُنِي بهذه الأصالة و لقد استعملت التثنية بالأساليب المختلفة نحو عدول التثنية إلي الإفراد والجمع للدلالات المتعدّدة حيث تفرّدت سورة «الرحمن» عن أخواتها بكثرة استخدام ألفاظ التثنية ورد فيها تسعون تثنيةً، لها دلالاتها. و التثنية في سورة «الرحمن» تنقسم إلي بُعدين؛ الأوّل: التثنية علي مقتضي الحال و الثاني: عدول التثنية علي مستوي الإفراد، و الجمع و لكل مستوٍ دلالات. يسعي هذا البحث بالمنهج التوصيفي ـ التحليلي إلي دراسة دلالة التثنية في هذين البُعدين في آيات «سورة الرحمن» الّتي اشتملت علي ضمير التثنية، مع قدر التّركيز علي البُعد الثاني و ذلك للوقوف علي تأويل الآيات في سورة «الرحمن» و من خلالها نبحث عن هذا الأسلوب في الشعر الجاهلي و ذلك ضمن أسلوب قفانبك المشهور في المقدّمات الطللية. و قد انتهينا من خلال هذا البحث أنّ أسلوب التثنية في سورة «الرحمن» هو أسلوب اللّغة العربية العريقة بحيث نري دلالتها في الشعر الجاهلي و لاشك أنّ القرآن الكريم استعملها بشَكل لافتٍ للنظر و أكثر روعة، و نلاحظ أنّ التثنية في قفانبك موقع الاستشهاد للتثنية في سورة «الرحمن» لدلالاتها المتعدّدة فقد تناول القرآن الكريم هذا الأسلوب متلائماً بسياق السورة و فيه نوعاً من الاتّساق و الترابط خاصّة و هي أتقن من الجمع منسجمٌ في المعني.
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت