شماره ركورد كنفرانس :
3937
عنوان مقاله :
دراسة مقتضي الحال في قراءة «عبدالباسط محمّد عبدالصّمد» و صوته (سورة الطلاق نموذجاً)
پديدآورندگان :
إشكوري سيدعدنان أستاذ مساعد بجامعة خوارزمي , جهانگيري‌أصل محمد الماجستير بجامعة خوارزمي
تعداد صفحه :
15
كليدواژه :
مقتضي الحال , قراءة , صوت , عبدالباسط , سورة الطلاق
سال انتشار :
1394
عنوان كنفرانس :
دومين همايش ملي قرآن كريم و زبان و ادب عربي با محوريت بلاغت و نقد ادبي
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
تتميّز اللّغة العربيّة عن غيرها من اللّغات بأنّها لغة موسيقية، بحيث تجد التشكيل اللّغوي عند أصحاب الفطرة و الموهبة متناغماً منسجماً، و هذا لا يختصّ بالشعر الّذي يكتسب من أوزانه، بل نجد هذه الموسيقية في النثر أيضاً. بما أنَّ نزولَ القرآن الكريم كان صوتيّاً لا مكتوباً، فأهميّة خاصّة للاهتمام بهذا الجانب القرآني و مراعاة مقتضي الحال في كيفية تلاوته و لاشك أنّ تحسين الصّوت في قراءة الذّكر الحكيم، و تجميل النغم في تلاوة القرآن الكريم من أكبر العوامل الّتي تؤدّي إلي قراءة القرآن الكريم واضحة متأنّية، مفسّرة حرفاً حرفاً، تمتع العقل و العاطفة معاً، كما أنّ لقراءة القرآن بأصوات جميلة، و تلاوته بطريقة عذبة رائعة منافع جليلة، و فوائد عظيمة، و آثار طيّبة و نتائج حسنة. كان الغرض من هذا البحث، دراسة مقتضي الحال في صوت و قراءة «عبدالباسط محمد عبدالصمد» الّذي كان له براعة وافية في هذا المجال بين القرّاء المعاصرين. فدراسة القراءات المختلفة و العلاقة المعنويّة بين هذه القراءات و كيفية قراءة و صوت «عبدالباسط» في «سورة الطلاق» كانت من المحاور الرئيسيّة في هذا المقال. الدراسة اعتمدت علي المنهج الوصفيّ ـ التّحليليِ ففي دراسة القراءات المختلفة استفدنا من الكتب و الرسائل الّتي كتبت حول القراءات و لكن بالنّسبة إلي القسم الصوتي كان مصدرنا الأوّل و الأخير نفس صوت «عبدالباسط» في قراءته المجوّدة لسورة الطلاق في إذاعة القاهرة و قمنا بالمقابلة مع أحد أساتذة النّغمات القرآنيّة في «دارالقرآن عترت» بطهران و في نهاية المطاف استنتجنا أنّ في صوت «عبدالباسط» ليس تنوّع المقامات القرآنية بل فيه ظرائف إبداعية، فمراعاة المضامين القرآنية و التفاته بالجانب المعنويّ في قراءته جعله إمام القرّاء.
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت