شماره ركورد كنفرانس :
4222
عنوان مقاله :
وقفه تأريخيه عند أهم العوامل الإيرانيه ودورها في تطوير اللغه العربيه وازدهارها
پديدآورندگان :
رفيعي راد زهرا Zrad30@yahoo.com جامعةآزاد جالوس
تعداد صفحه :
18
كليدواژه :
العوامل الإيرانيه , دور , اللغه العربيه , تطوير , إزدهار
سال انتشار :
1396
عنوان كنفرانس :
اولين همايش بين المللي نقش عربي نويسان و عربي سرايان ايراني در رشد و شكوفايي فرهنگ و تمدن اسلامي
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
إنّ العلاقات الوطيده و الصلات العريقه بين الفرس و العرب منذ أقدم عصورها أدّت الي تلعب الأمّه الإيرانيه دورا رئيسياً حاسما في رياده اللغه العربيه و آدابها من أوّل نشوءها و تأسيسها فتطويرها ثم وصولها إلي قمم الرّقيّ والإزدهار.فذلك التطويروتلك الإزدهار مدين إلي حد بعيد لإهتمام الإيرانيين وجهودهم الدؤوبه التي بذلوها علي كرّ الدهور و مرّ العصور في الساحات المختلفه حبّاً للإسلام وشغفا للقرآن الكريم وحفاظا لهما وكلّ هذه الأمور تكمن في العوامل التي أثمرت بأيديهم وهي العوامل المساعده الإيرانيه علي انتعاش اللغه العربيه. فمن حصاد تلك العوامل المباركه، معرفتهم هذه اللغه وتطويرها توسيعها وتأييداً إيّاها وتوطيدها وحفظها وتنميه أصولها ومبادئها إلي إزدهارها وتشييدها. فإن لم تكن تلك العوامل لما حفظت اللغه العربيه وآدابها قطّ ولن تصل برمّتها الي الإنجازات الباهره التي نراها اليوم في جميع مجالاتها في العالم. فسلك الإيرانيون في هذا المضمار أشواطا أكثر من العرب في انشاءالفنون الأدبيه والعلميه وتأسيسهما وتأليف الكتب العدّه فيهما وانتقالهما إلي الأدب العربي أبرع إنتقال. هذه المقاله بصدد أن تكشف عن تلك العوامل الإيرانيه المؤدّيه إلي البلوغ بالأدب العربي في جميع ساحاتها علميا وادبيا الي أعلي مداها وارفع منتهاها. وتحاول أن تبرز مكانه الإيرانيين في الأدب العربي وهذه الدراسه معتمدهٌ علي أسس وصفيه وتحليليه مرتكزهٌ علي الوثائق التأريخيه ،مبنيهٌ علي آراء العرب من القدماء والجدد .
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت