شماره ركورد كنفرانس :
4222
عنوان مقاله :
الأدباء و النحاة الإيرانيون السبعة و دورهم في إثراء الأدب العربي و نحوه
پديدآورندگان :
جوكار حسين Hossein.jowkar@gmail.com جامعة الخوارزمي , أبويساني حسين Ho.abavisani@yahoo.com جامعة الخوارزمي , رياحي راد داريوش Darioush_riahirad@gmail.com جامعة آزاد قشم الدّولّية
تعداد صفحه :
26
كليدواژه :
الصرف والنحو , الأدب , النحاة و الأدباء , الإيرانيون.
سال انتشار :
1396
عنوان كنفرانس :
اولين همايش بين المللي نقش عربي نويسان و عربي سرايان ايراني در رشد و شكوفايي فرهنگ و تمدن اسلامي
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
عندما جاء دين الإسلام التفّ حوله كثيرون من أرجاء العالم و اعتنقوا بهذا الدين الجديد فحاولوا المشاركة فيه بأي شكل كان. أمّا الإيرانيون فلعبوا دوراً متميزاً في هذا المجال؛ إذ فضلاً عن الاعتناق بالإسلام شاركوا في تطوراته السياسية و العلمية، حيث قيل: تأسست الحكومة العباسية علي أكتاف الفُرس. كذلك لعب الإيرانيون دوراً هاماً في تطور العلوم الإسلامية منها النحو و الأدب العربي؛ كتبوا، و ألّفوا، و صنّفوا، و ترجموا فأدّت محاولاتهم إلي رقيّ هذه العلوم و تطور المستوي العلمي عند العرب آنذاك. إنّ الهدف المنشود من هذه المقالة هو دراسة دور الأدباء و النحاة الإيرانيين الثمانية في تدوين النحو و الأدب و تأسيس المدارس النحوية و الأدبية بفروعهما المختلفة، فلقدحاول البحث أن يركّز همّه علي الإيرانيين الثمانية الذين أدلوا بدلوهم في هذا النوع من النشاطات الأدبية و النحوية، و استطاعوا أن يُثروا الأدبَ العربي و نحوه، و هم: الزجاجي، و التبريزي، و ابن قتيبة، و ابن السكيت، و ابن درستويه، و ابن خالويه، و ابو علي الفارسي. إنّ بعض النتائج المستنبطة من البحث الذي وُضع وصفياً– تحليلياً تدلّ علي أهمية دور الإيرانيين المشار إليهم، في تطور العلوم النحوية و الأدبية، إذ لايمكن إنكار هؤلاء الكبار و دورهم في الأدب العربي و نحوه.
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت