شماره ركورد كنفرانس :
4222
عنوان مقاله :
المرأة الأهوازية والمراتي الكربلائية(الملاية أم احمد نموذجاً)
پديدآورندگان :
مقدم حسين Hossein.moghadam70@yahoo.com جامعة قم , تك تبار فيروزجائي حسين h.taktabar@yahoo.com جامعة قم , بلوري غلامرضا gholamrezaboluri@yahoo.com جامعة قم
تعداد صفحه :
20
كليدواژه :
: السيدة زينب , الأدب النسوي , كربلاء , الشاعرات الأهوازيات.
سال انتشار :
1396
عنوان كنفرانس :
اولين همايش بين المللي نقش عربي نويسان و عربي سرايان ايراني در رشد و شكوفايي فرهنگ و تمدن اسلامي
زبان مدرك :
عربي
چكيده فارسي :
الملخص: إنّ شعر الولاء والحبّ لعترة النبي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم يعتبر من الأغراض السامية الخالدة التي تؤكّد عمق الولاء لرسالة الإسلام وشدّة الإرتباط بالقادة الرساليين، وتكشف عن إلتزام الشاعر بواحدٍ من أهم المبادىء الإسلامية، ألا وهو مودّة ذوي القربى أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم، التي تضمن سعادة الدارين. وبما أن السيدة زينب هي حفيدة رسول الله ومن ذوي القربة الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً تسابق الشعراء المسلمون إلي ذكر مناقبها سلام الله عليها والرثاء إليها وذكر دورها البطولي في كربلاء بجنب أخيها الحسين (ع)منذ القدم إلي يومنا هذا، الشعراء الأهوازيون سلكوا نهج الشعراء القدامي في هذا الأمر وتطرقوا إلي مدح أهل البيت (ع)ورثاءهم رجالاً ونساءاً، الشاعرة نصرة عبيات إحدي الشاعرات الأهوازيات اللواتي نهجن هذا النهج حيث نشاهد المضامين الكربلائية تموج بشعرها من ذكر أسر السيدة زينب، وزينب في يوم الأربعين، ووفاة السيدة، وزينب والإرهاب، زينب ومدافعو الحرم، وقد ساهمت في نشر الثقافة الكربلائية بشعرها الدارج إلي العالم لهذا تسعي هذه الدراسة علي المنهج التحليلي_ التوصيفي لأشعار هذه الشاعرة الأهوارية الفذة لتبيين شخصية السيدة زينب (ع)ومما توصلت إليه هذه الدراسة هو أنّ الشاعرة نصرة عبيات بيّنت مظلومية السيدة زينب (ع)وكذلك بيّنت دورها الرئادي والإعلامي لقضية عاشوراء وذكرت جميع الأحداث التي حدثت يوم الطف علي هذه السيدة الجليلة وكذلك أشارت إلي شخصيتها عند مواجهة الأعداء في سحر بيانها وعذوبة منطقها، تطرقت الشاعرة ايضاً إلي الأوضاع السائدة المعاصرة في العالم الإسلامي من الإرهاب وهدمهم قبر السيدة زينب وموقف الشيعة والمحبين تجاه هذا العمل الإجرامي وتري الحل الوحيد لحلّ هذه الأزمة هو ظهور الإمام المهدي، وتطرقت إلي مدافعي الحرم الزينبي ووصفتهم بالخدّام الفدائيين وطلاب المدرسة الحسينية.
كشور :
ايران
لينک به اين مدرک :
بازگشت